Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно الصراع بين العلم والدين | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
المرجع و المفكر الاسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس| فقه المرأة (137) - الموقف إزاء نظرية التطور الداروينية (6) من أهم واخطر الآثار التي ترتبت على نظرية التطور الداروينية في أصل الأنواع وتشعبها مسألة في غاية الخطورة والأهمية وهي تصادم العلم والدين، طبعاً لا يخفى على احد أن هذه المسألة لها تاريخ طويل في الفكر الإنساني وهو الصراع بين المعطيات العلمية والمعتقدات الدينية ولكنّه هنا تجلّت هذه القضية وظهرت إلى العيان وخصوصاً في المجتمعات الغربية التي كانت تدين بالمسيحية وباعتقادات المسيحية وبالمباني المسيحية، ولذا هذه القضية أيضاً عندما دخلت إلى العالم الإسلامي والى العالم العربي أيضاً تجلت هذه المسألة. في الموسوعة الفلسفية العربية المجلد الثاني صفحة 561 هذه هي العبارة المعبرة يقول أولى المشكلات التي طرحتها الداروينية العربية يعني عندما جاءت أفكار التطور الداروينية إلى العالم العربي والإسلامي هي مشكلة العلاقة بين العلم والدين فكان السؤال حول الحدود الفاصلة بينهما وحول دور كل منهما في تشكيل النظرة إلى الكون والإنسان على أي أسس نعتمد؟ نعتمد على الأسس والمعطيات العلمية التي تعطيها العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية ذات الطابع البشري الذي يصيب ويخطأ أو لابد أن نلتزم المعتقدات والمعارف الدينية والبعد الإلهي التي تنتمي إليها أي منهما؟ وهذه قضية أنا أتصور تتقادم أو لا؟ أبداً يوم على يوم يشتد هذا الصراع وهذا التنافس وهذا النزاع بين المعطيات الإلهية إن صح التعبير وبين المعطيات البشرية، البشرية باعتبار أن العلم سواء كان علوم طبيعية أو علوم إنسانية أرضيتها ما هي؟ أرضيتها إنسانية نابعة وذكرنا مراراً وتكراراً عندما تكون إنسانية يعني قابلة للخطر قابلة للتغير قابلة للتطور قابلة للتكامل قابلة للتعدد إلى غير ذلك أما عندما تكون معطيات إلهية تكون واحدة تكون ثابتة تكون مقدسة تكون، تكون إلى غير ذلك فإلى أي مدار ندور؟ ندور ضمن هذا الإطار وهو الدين أو ندور ضمن ذلك الإطار وهو العلم. وطُرح في السياق نفسه دور العلوم في نقد العقائد الدينية وموقف الدين من النتائج العلمية التي لا تنسجم ظاهراً وباطناً مع أحكامه الشرعية هذه هي القضية الأصلية التي تعد من أهم مفاتيح الدخول في المعارف الدينية وهذا اشرنا إليه فيما سبق قلنا أنت لابد تتخذ موقف لا يمكن انه تقول أنا لا بشرط من هذه المسألة لا يمكن، في النتيجة لابد أن تقول أما مع هذا الاتجاه وأما مع ذلك الاتجاه طبعاً لا يتصور البعض أن هذه المسألة ما هي علاقتها بفقه المرأة، لان البعض يتصور كما كتبوا في التعليقات نحن كنا في فقه المرأة الآن دخلنا في… لا عزيزي هذه كلها أبحاث وفي كل العلوم الموجودة يعني أنت عندما تدخل في الأبحاث الأصولية في الأبحاث الفقهية تأتي أبحاث حيث لم تبحث في مكان آخر، لابد أن نبحثها هنا، هنا من أهم تطبيقات هذه المسألة التي نبحثها هي خلق الإنسان، كيف خلق الإنسان هذه أوّلاً. وثانياً تطبيقها المباشر في أبحاث المرأة انه لو فرضنا أن المعطيات العلمية تقول عن المرأة ألف والمعطيات الدينية تقول عن المرأة باء أيهما يقدم؟ المعطيات العلمية تقول من حيث التكوين لا فرق بين عقل الرجل وعقل المرأة ماذا تفعل بالروايات الواردة أنها ناقصات العقول؟ هل انه تؤول الرواية أو تؤول المعطيات العلمية ماذا تفعل؟ لا يتبادر إلى ذهنك أن هذه الأبحاث التي نطرحها أبحاث بعيدة عن أبحاثنا في فقه المرأة، هنا واقعاً توجد نكتة أشار إليها بعض الذين تخصصوا في هذا المجال، هذا الكتاب من الكتب المفيدة جداً (بين الدين والعلم) تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء التي محل مسألتنا، تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم تأليف اندرو ديكسون وايت ترجمة إسماعيل مظهر. في مقدمة الكتاب يذكر هذا البحث هذه النكتة واقعاً لابد أن تدرس يقول أن هذا الصراع الذي ظل قائماً بينهما يعني بين الدين والعلم خمسة وعشرين قرناً من الزمان هذا المقدار المدون وإلا قبل ذلك أيضاً يوجد هذا الصراع، لم ينتهي بأن يصرع أحدهما الآخر ما استطاع أن يصفي احدهما أن يقصي احدهما الآخر لا استطاع العلم أن ينحي الدين من حياة البشر ولا استطاع الدين أن يحذف العلم من حياة البشر، ما هو اللغز لماذا؟ مع أن الصراع ليس يوم ويومين بل صراع دام لاكثر من ثلاثين قرن خمسة وعشرين قرن، بل بالعكس يوماً على يوم يزداد البحث علمي تألقاً وتطوراً وتقدماً ويزداد البحث الديني رسوخاً في حياة البشر مع أن بينهما الصراع والمفروض إذا وجد الصراع أن يقضي احدهما على الآخر. ولذا في مقدمة الكتاب هذا إسماعيل مظهر هذه عبارته: يقول بأنه فإنّ العلم يجري تياره بأقصى ما جرى تيار من التقدم في كل العصور، يزداد تألقاً وتجد بجانبه دقيق جداً روح الدين لا قشوره لا الفروع ليست الفروع روح الدين قائمة راسخة القواعد وأنها لم تكن في عصر من العصور الماضية باكثر ثباتاً في النفوس منها في عصر آخر نعم وهو كذلك الحاجة إلى الدين حاجة ثابتة لا تتغير ولكن لا يتبادر إلى ذهنك بأنه قراءة واحدة للدين؟ لكل عصر ما هي؟ قراءته عن الدين أصل الدين حاجة ثابتة يعني كان التامة ثابتة أما كان الناقصة قراءة الدين فهم الدين متغير من زمان إلى زمان آخر وهذا ما قرأناه مفصلاً في قراءة تجديد الفكر الديني هناك. من هنا أنا لا أريد ادخل في هذا البحث لأنه يجرنا إلى محاضرات ولكن بنحو الإجمال توجد اتجاهات أربعة: