Скачать с ютуб من برنامج ترفيهي في التلفزيون البريطاني الى طقوس شيطانية ! لكن كيف؟ в хорошем качестве

من برنامج ترفيهي في التلفزيون البريطاني الى طقوس شيطانية ! لكن كيف؟

في أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات، شهد التلفزيون البريطاني حادثة غامضة ومرعبة تركت أثرًا عميقًا في ذاكرة من عاصروها، لتصبح واحدة من أكثر القصص إثارة للجدل والرعب حتى يومنا هذا. كان هناك برنامج موجه للأطفال، يقدمه مذيع يرتدي أزياء مبهرجة مستوحاة من أبطال هوليوود الخارقين، متغير المظهر في كل حلقة بألوان زاهية وشخصيات مسلية تهدف إلى جذب انتباه الصغار. لكن في إحدى الليالي المشؤومة، التي صادفت اكتمال القمر، تحول هذا العرض الترفيهي البريء إلى كابوس مرعب لم يمحَ من الذاكرة.تفاصيل الحلقة المرعبة: في تلك الحلقة، جلس عشرة أطفال أمام المذيع في استوديو التصوير، يشاركون في فقرات ترفيهية تتضمن الإجابة على أسئلة بسيطة على مدار ثلاث دقائق. لكن ما بدأ كنشاط عادي تحول سريعًا إلى تجربة مخيفة. بدأ الأطفال يشكون من أعراض غريبة: دوار مفاجئ، زغللة في العيون، وشعور بالغثيان. وصفوا عيني المذيع بأنها كانتا تُطلقان ضوءًا غريبًا يخترق رؤوسهم، مما أثار صداعًا لا يُطاق. ورغم ذلك، استمر المذيع في تقديم البرنامج بابتسامة جامدة، محاولًا التقليل من خطورة الموقف بدعابات لم تُخفف من هلع الأطفال.تصاعد الرعب: في منتصف الحلقة، بدأت الأمور تتخذ منحى أكثر رعبًا. أفاد الأطفال أنهم شعروا بأن المذيع لم يعد بشريًا. وفي لحظة غامضة، جمع المذيع الأطفال العشرة حوله وبدأ ينشد كلمات غريبة بلغة مجهولة، بدت كتعويذة قديمة. كرر الأطفال وراءه بأصواتهم البريئة تحت تأثير غريب، لكن الرعب سيطر عليهم عندما بدأوا يرون تحولات مرعبة في شكل المذيع أمام أعينهم. وصفوه تارةً كحيوان متوحش، وتارةً ككائن مشوه، وجهه مغطى بمادة سوداء تشبه القطران، وعيناه بيضاء بارزة تنبض بالشر.البث المباشر واللغز: كل هذه الأحداث بُثت مباشرة على الهواء، لكن الغريب أن المشاهدين في منازلهم لم يروا سوى المذيع والأطفال يتحدثون بشكل طبيعي. الأطفال وحدهم عاشوا الكابوس، وكانت صرخاتهم وأوصافهم لما يرون تُسمع عبر البث. وبعد أيام قليلة من الحادثة، هزت الأنباء المروعة الجميع: عُثر على جثث الأطفال العشرة ملقاة في مكب نفايات، عيونهم مقتلعة من محاجرها، وقلوبهم محفورة بفتحات مجوفة بشكل غامض.الشائعات والغموض: انتشرت الشائعات كالنار في الهشيم: كانت تلك الحلقة جزءًا من طقوس شيطانية، وأن كيانًا غامضًا، ربما يُدعى "با فوميت"، كان متجسدًا في المذيع. يُقال إن الطقوس رُتبت بعناية لتتزامن مع اكتمال القمر، وأن البث المباشر كان متعمدًا ليصل تأثيره إلى ملايين المشاهدين. لكن الأكثر إثارة للدهشه هو صمت أهالي الأطفال، الذين لم يتقدموا بشكاوى، وغياب أي تغطية إعلامية رسمية عن الحادثة. اختفت الحلقة من الأرشيف، وتوقف البرنامج نهائيًا، كأن شيئًا لم يكن.خاتمة: تبقى هذه الحلقة المفقودة لغزًا محيرًا وكابوسًا محفورًا في ذاكرة من عاشوا تلك الفترة. هل كان هذا مجرد برنامج أطفال بريء تحول إلى فاجعة؟ أم أننا كنا نشهد بوابة مفتوحة إلى عالم مظلم؟ حتى اليوم، لا إجابات قاطعة، بل أسئلة تتردد في الأذهان، تذكرنا بأن بعض الأسرار قد تظل مدفونة إلى الأبد #قصص_رعب #الحقیقة_المروعة #حدث_بالفعل #قصص #العراق_السعودية_قطر_الامارات_الكويت_البحرين_اليمن_الخليج_سوريا_مصر_لبنان_الجزائر_تونس_المغرب_قطر_دبي #تحقیقات_جرائم_القتل #تسمم_اشعاعي #الدیب_ویب #جریمة_مروعه . #برامج #برامج_اطفال #شياطين #جن #اخفاء