Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео




Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



صلاة التراويح, , و كيف تصلي صلاة التراويح

في هذا الفيديو شرح مفصل كافي و وافي عن صلاة التراويح و شرطها و كل مايخصها و تطبيق عملي علي صلاة التراويح . صلاة التراويح سنة نبوية تقام في شهر رمضان و له اجر عند الله عظيم لمن قامها ايمانا و احتسابا لوجه الله الكريم صَلَاةُ التَّرَاوِيح أو صلاة القيام في رمضان هي صلاة في الإسلام، وحكمها سنة مؤكدة للرجال والنساء تؤدى في كل ليلة من ليالي شهر رمضان بعد صلاة العشاء ويستمر وقتها إلى قبيل الفجر، وقد حث النبي محمد ﷺ على قيام رمضان فقال «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه». وقد صلاها رسول الله ﷺ في جماعة ثم ترك الاجتماع عليها مخافة أن تفرض على أمته، كما ذكرت ذلك عنه أم المؤمنين عائشة. اسمها هي الصلاة التي تصلى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، سميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر، وتعرف كذلك بقيام رمضان. حكمها عند أهل السنة قيام رمضان في جماعة مشروع سنَّه رسول الله ولم يداوم عليه خشية أن يفرض، «عن عائشة أنَّ رَسولَ اللَّهِ ﷺ خَرَجَ لَيْلَةً مِن جَوْفِ اللَّيْلِ، فَصَلَّى في المَسْجِدِ، وصَلَّى رِجَالٌ بصَلَاتِهِ، فأصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَاجْتَمع أكْثَرُ منهمْ فَصَلَّى فَصَلَّوْا معهُ، فأصْبَحَ النَّاسُ فَتَحَدَّثُوا، فَكَثُرَ أهْلُ المَسْجِدِ مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ، فَخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَصَلَّى فَصَلَّوْا بصَلَاتِهِ، فَلَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الرَّابِعَةُ عَجَزَ المَسْجِدُ عن أهْلِهِ، حتَّى خَرَجَ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ، فَلَمَّا قَضَى الفَجْرَ أقْبَلَ علَى النَّاسِ، فَتَشَهَّدَ، ثُمَّ قَالَ: أمَّا بَعْدُ، فإنَّه لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ مَكَانُكُمْ، ولَكِنِّي خَشِيتُ أنْ تُفْتَرَضَ علَيْكُم، فَتَعْجِزُوا عَنْهَا، فَتُوُفِّيَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ والأمْرُ علَى ذلكَ». ولما مات النبي محمد ﷺ وأٌمن فرضها أحيا هذه السنة عمر، فقد أخرج البخاري في صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال: «خرجت مع عمر بن الخطاب ليلةً في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرَّهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أٌبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ـ يريد آخر الليل ـ وكان الناس يقومون أوله». قلت: مراد عمر بالبدعة هنا البدعة اللغوية، وإلا فهي سنة سنها الرسول وأحياها عمر الذي أٌمرنا بالتمسك بسنته: «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ». وعن عروة بن الزبير أن عمر جمع الناس على قيام شهر رمضان، الرجال على أبي بن كعب، والنساء على سليمان بن أبي حثمة. وروي أن الذي كان يصلي بالنساء تميم الداري. وعن عرفجة الثقفي قال: «كان علي بن أبي طالب يأمر الناس بقيام رمضان ويجعل للرجال إماماً وللنساء، فكنت أنا إمام النساء». وعن أبي هريرة قال: «كان النبي يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة».وذكر الإمام القحطاني المالكي في منظومته حيث قال:صلى النبي به ثلاثاً رغبةوروى الجماعة أنها ثنتان لقد حث النبي محمد وحث على قيام رمضان ورغب فهي ولم يعزم، وما فتئ السلف الصالح يحافظون عليها، وقد قرن بين الصيام والقيام، فعن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول لرمضان: «من قامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه». وفي رواية في الصحيح كذلك عنه: «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه». وزاد النسائي في رواية له: «وما تأخر» كما قال الحافظ في الفتح. قال الحافظ ابن حجر: ظاهره يتناول الصغائر والكبائر، وبه جزم ابن المنذر. وقال النووي: المعروف أنه يختص بالصغائر، وبه جزم إمام الحرمين وعزاه عياض لأهل السنة، قال بعضهم: ويجوز أن يخفف من الكبائر إذا لم يصادف صغيرة. إلى أن قال: وقد ورد في غفران ما تقدم وما تأخر من الذنوب عدة أحاديث جمعتها في كتاب مفرد، وقد استشكلت هذه الزيادة من حيث أن المغفرة تستدعي سبق شيء يغفر والمتأخر من الذنوب لم يأت فكيف يغفر؟ والجواب عن ذلك يأتي في قوله حكاية عن الله عز وجل أنه قال في أهل بدر: «عملوا ما شئتم فقد غفرت لكم»، ومحصل الجواب: أنه قيل إنه كناية عن حفظهم من الكبائر فلا تقع منهم كبيرة بعد ذلك. وقيل إن معناه أن ذنوبهم تقع مغفورة. وفعلها في آخر الليل أفضل من فعلها في أوله لمن تيسر لهم، واتفقوا عليه، لقول عمـر: «والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون». وقال الشافعي، كما روى عنه الزعفراني: «رأيت الناس يقومون بالمدينة بتسع وثلاثين، وبمكة بثلاث وعشرين، وليس في شيء من ذلك ضيق». وقال أيضاً: «إن أطالوا القيام وأقلوا السجود فحسن وإن أكثروا السجود وأخفوا القراءة فحسن، والأول أحب إلي». صلاة الجمعه https://www.youtube.com/watch?v=e-odh... صلاة العيد https://www.youtube.com/watch?v=130Dn... صلاة الاستخاره https://www.youtube.com/watch?v=jogPY... صلاة الوتر و قيام الليل https://www.youtube.com/watch?v=rw9_b... صلاة الجنازه https://www.youtube.com/watch?v=3W9Tp... صلاة الكسوف https://www.youtube.com/watch?v=8unRk... ​ صلاة الفجر https://www.youtube.com/watch?v=1CuxR... كيفية الوضوء الصحيحه https://www.youtube.com/watch?v=ke_oK... السنن الرواتب https://www.youtube.com/watch?v=r2lsm... مفتاح الجنه https://www.youtube.com/watch?v=D5YS_..

Comments