Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб 📱✉️ هل الاشتراك في "برنامج الحلم" للفوز بالعمرة جائز؟ الشيخ مصطفى العدوي يوضح الحكم الشرعي 🕋💬 в хорошем качестве

📱✉️ هل الاشتراك في "برنامج الحلم" للفوز بالعمرة جائز؟ الشيخ مصطفى العدوي يوضح الحكم الشرعي 🕋💬 2 недели назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



📱✉️ هل الاشتراك في "برنامج الحلم" للفوز بالعمرة جائز؟ الشيخ مصطفى العدوي يوضح الحكم الشرعي 🕋💬

في هذا الفيديو المهم، يتناول فضيلة الشيخ مصطفى العدوي واحدة من القضايا المعاصرة التي تنتشر بقوة في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، والتي تثير تساؤلات دينية وأخلاقية لدى كثير من الناس، خاصة أولئك الحريصين على أداء العمرة أو الحج، وهي مسألة الاشتراك في برامج المسابقات التي تُقدم عن طريق الرسائل النصية بهدف ربح جوائز دينية مثل العمرة، تحديدًا برنامج "الحلم" الشهير الذي يُبث على الفضائيات العربية. السؤال الذي ورد للشيخ هو: "هل يجوز لي الاشتراك في برنامج الحلم، وإرسال رسائل والإجابة على أسئلتهم، بهدف الفوز برحلة عمرة؟" ويفتح هذا السؤال بابًا واسعًا من النقاش حول أحكام المسابقات التجارية، والجوائز المالية والعينية، وشرعية الربح من خلال الرسائل المدفوعة. 🔹 ما طبيعة هذه المسابقات؟ برامج مثل "الحلم" تعتمد على: إرسال رسالة نصية قصيرة SMS مقابل مبلغ مالي معين (قد يكون عاليًا في بعض الدول) الدخول في سحب على جوائز كبرى مثل سيارات، مبالغ مالية، أو رحلات عمرة طرح أسئلة بسيطة أحيانًا بهدف زيادة التفاعل ويتم إعلان الفائزين على الهواء أو عبر التطبيق/الموقع الإلكتروني يبدو الأمر للناس أنه مجرد مسابقة ترفيهية ذات طابع ثقافي أو ديني، ولكن الحقيقة الشرعية تختلف. 🔹 ما حكم الاشتراك فيها من وجهة نظر الشرع؟ أجاب الشيخ مصطفى العدوي بوضوح أن مثل هذه المسابقات تدخل غالبًا في باب "القِمار المحرَّم"، لأن: ❗ يوجد دفع مال مقابل احتمالية ربح أو خسارة أنت تدفع مالًا ولا تضمن العوض وهذا من أوجه القمار (الميسر) 📉 المال المدفوع ليس صدقة ولا تجارة مشروعة، بل مقامرة على فرصة عشوائية لا يبذل المشترك جهدًا حقيقيًا يستحق عليه جائزة ولا تُعتبر مساهمة في عمل نافع ⚖️ الجوائز تُعطى لفئة قليلة جدًا، بينما يجني أصحاب البرنامج أرباحًا ضخمة من المشاركين وهذا يُشبه صورة "اليانصيب"، وقد أفتى العلماء قاطبة بتحريمه وقد قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ... رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ" [المائدة: 90] 🔹 متى تُصبح المسابقة جائزة؟ أشار الشيخ إلى أنه لا مانع من المسابقات إذا توفرت فيها الشروط الشرعية: ✅ أن تكون الجائزة مقدمة من طرف ثالث (مثل راعٍ أو جهة منظمة) ✅ ألا يدفع المتسابق مالًا مقابل الاشتراك ✅ أن لا يكون هناك عنصر حظ أو سحب عشوائي بمال ✅ أن تعتمد على المهارة أو الجهد أو العلم الحقيقي أما في حالة برنامج "الحلم"، فإن الاشتراك يتم مقابل مال، والنتيجة تعتمد على سحب عشوائي، وبالتالي يُعد محرمًا شرعًا. 🔹 لكن الجائزة عمرة! فهل الغاية تبرر الوسيلة؟ 🕋 حتى لو كانت الجائزة عمرة أو حج، فإن الوسيلة إن كانت محرمة فلا تبررها الغاية. 🗣️ يقول الشيخ: "لا يجوز لك أن ترتكب حرامًا لتحصل على طاعة، فالطاعات لا تُنال بالحرام. إنما يتقبل الله من المتقين، وليس من المقامرين." كما أن من أدى العمرة بأموال مشبوهة أو طرق غير مشروعة، فقد يُحرم الأجر، أو يُكتب عليه إثم، بدلاً من أجر. 🔹 ما البديل؟ إذا كنت تتمنى العمرة، فالبدائل كثيرة وجائزة شرعًا: شارك في برامج عمرة تُنظّمها جمعيات خيرية بدون دفع مال ادخر ولو قليلًا من مالك يوميًا سل الله بصدق، فكم من معتمر لم يملك ثمن تذكرته ولكن الله يسّر له السبيل! وقد قال النبي ﷺ: "إن صدقت الله يصدقك" [رواه الحاكم] 🔹 رسالة ختامية من الشيخ: "أيها الأحبة، لا تنخدعوا ببريق الجوائز، ولا تسلكوا دروب الشبهات. فالمال الحرام لا بركة فيه، والطاعة لا تُنال بمعصية. فمن أراد العمرة فليطلبها من الله، لا من الميسر والقمار."

Comments