Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно قصة عمران أبو مريم العذراء وزكريا ويحيي وعيسي عليهم السلام | الشيخ محمد الشنقيطي или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
مرحبا بكم في قناة اضواء الرباط 🌹 وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ ........................................ 👇👇👇 اشترك الان وتفعيل زر الاشعارات ليصلك كل جديد ◄ / @أضواءالرباط1961 ◄ • الشيخ محمد بن علي الشنقيطي ........................................ ◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد. ◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع . ............................................ من هو عمران أبو مريم العذراء ذُكرت قصة آل عمران في القرآن الكريم، وسميت سورة في القرآن الكريم باسم سورة آل عمران، وقد اصطفى الله تعالى آل عمران على العالمين، وعمران هو والد السيدة مريم العذراء والدة النبي عيسى عليه السلام-، كان يتصف بالأخلاق الفاضلة، والورع والتقوى، وقيل إنّ اسمه عمران بن ماثان، وهو جد عيسى -عليه السلام-، وزوجته حنة بنت فاقوذ والدة السيدة مريم العذراء. وقيل إنّ عمران رجل من بني إسرائيل، وهو عالم كبير وجليل، وهو من ذرية سيدنا داود وسليمان -عليهما السلام ولم يكن عنده ولد، وفي يوم من الأيام رأت زوجة عمران عصفور يطعم ابنه، فتمنّت أن يكون عندها ولد، فدعت الله تعالى أن يهبها الولد. فيديو قد يعجبك: واستجاب الله تعالى دعاء زوجة عمران، وحملت، وعندما علمت بحملها نذرت ما في بطنها لخدمة بيت المقدس، فلما ولدت أنجبت أنثى وسمّتها مريم، ودعت الله تعالى أن يتقبلها بقبول حسن، قال تعالى: (فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ). ذهاب عمران وزوجته إلى بيت المقدس ذهب عمران وزوجته بالسيدة مريم إلى القدس لتخدم في بيت المقدس كما نذرت والدتها لله تعالى، وعندما وصلا بيت المقدس تدافع بنو إسرائيل كلهم يريد شرف الاهتمام والتربية والعناية بالسيدة مريم؛ لأنها ابنة عالمهم المعروف والشهير عمران، فاختلفوا من يكون الذي سيكفلها، فاتفقوا على القيام بقرعة بين الجميع. وذلك بأن يقوم كل عالم من علماء بني إسرائيل برمي سهم له في النهر، ويقال إن هذا النهر هو نهر الأردن، فيكون صاحب السهم الذي يمشي عكس التيار هو من ينال شرف تربية وكفالة السيدة مريم العذراء، فقام النهر بجرف جميع الأسهم إلا سهم رجل واحد، وعندما أخرجوا السهم من النهر رأوا أنه لرجل صالح، وهو نبي الله زكريا عليه السلام-. وقد ربّاها زكريا -عليه السلام أفضل تربية، وقام بالعناية بها على أكمل وجه، وأصبحت السيدة مريم تُعرف بالطاهرة العفيفة، واختارها الله تعالى لتحمل بسيدنا عيسى عليه السلام-، فقد ألقى الله -تعالى كلمته عليها بواسطة جبريل عليه السلام-. وفاة عمران والد السيدة مريم العذراء بعد أن ذهب عمران والد السيدة مريم وزوجته حنة بنت فاقوذ إلى بيت المقدس، ووضعا السيدة مريم والدة نبي الله عيسى -عليه السلام في بيت المقدس لتقوم بخدمته، وكفل السيدة مريم نبي الله زكريا عليه السلام-، لم يعش عمران طويلا حتى تصبح السيدة مريم شابة وتكبر. وقد توفي عمران وهي صغيرة في السن، وبقيت السيدة مريم في رعاية الله -عز وجل في الصغر وفي الكبر، وقد حملت بسيدنا عيسى عليه السلام من غير أب، وكان ذلك الأمر معجزة من معجزات الله تعالى. قصة زكريا وابنه يحيى وعيسى -عليهم السلام وجميعهم من آل عمران؛ ذلك لأنّ امرأة عمران أنجبت بنتين؛ إحداهما تزوجها زكريا عليه السلام وأنجبا يحيى -عليه السلام-، والثانية هي مريم التي أنجبت عيسى -عليه السلام-. وقد سمى الله تعالى سورة آل عمران نسبة إليهم، وقال الله تعالى فيها عنهم: (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ* ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيم). فيديو قد يعجبك: وينتسب زكريا عليه السلام إلى نبي الله داود -عليه السلام-، وكان يعمل سيدنا زكريا في النجارة؛ قصة كفالته لمريم ذكرت سورة آل عمران قصّة حمل امرأة عمران بالسّيدة مريم، فلمّا حملت نذرت نذراً شكراً لله تعالى على هذه النّعمة، قال الله -تعالى-: (إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)، حيث إنّها نذرت أن تهب ما في بطنها خالصاً لخدمة الله -تعالى-، وخدمة بيت المقدس والتّعبد فيه. ولكن المفاجأة كانت عندما ولدت، فقد كانت المولودة أنثى وليس ذكراً، فكيف لها أن توفي بالنّذر؟ فحزنت لذلك حزناً شديداً؛ لأنّ الأنثى لا تَصلح أن تكون لخدمة بيت الله لضعفها، وأن تكون بين الذّكور الذّين وهبهم أهلوهم لذلك، قال الله -تعالى-: (لَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ)، فقالت ذلك على سبيل الاعتذار والتّحسّر، وكانت هذه المولودة هي السيدة مريم -عليها السّلام-. واقترع القوم فيمن يكفلها، فوقعت القرعة على زكريا زوج أختها الكبرى، وأخذت مريم في العبادة، والجلوس في المحراب فنشأت نشأة صالحة، يقول -تعالى-: (فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ............................................ #اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط #فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً