Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб "صراع قد يخرج للعلن".. ماذا يدور داخل أكبر أحزاب المعارضة بتركيا؟ в хорошем качестве

"صراع قد يخرج للعلن".. ماذا يدور داخل أكبر أحزاب المعارضة بتركيا؟ 1 год назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



"صراع قد يخرج للعلن".. ماذا يدور داخل أكبر أحزاب المعارضة بتركيا؟

"صراع قد يخرج للعلن".. ماذا يدور داخل أكبر أحزاب المعارضة بتركيا؟ آخر المستجدات على الساحة التركية والعربية والعالمية .. كونوا معنا دائما لدعم القناة ما عليك سوى الانتساب من خلال هذا الرابط:    / @sadaelfkr   #صدى_الفكر #تركيا #أردوغان #امريكا #المعارضة_التركية #الانتخابات_التركية #امام_اوغلو #كيليجدار يشهد "حزب الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة في تركيا "رياحا تحمل نسمات تغيير" وتحركت خلال الأيام الماضية من جانب اسمين اثنين، الأول هو عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو والثاني رئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان. وهذان الاسمان ينتميان للحزب المذكور، ورغم أنهما أبديا الدعم اللامتناهي لزعيمه كمال كليتشدار أوغلو في انتخابات الرئاسة والبرلمان، إلا أن خسارة الأخير أمام رجب طيب إردوغان دفعتهما لإطلاق دعوات وتنظيم مسيرة، لم يسبق وأن شهدتها ضفة المعارضة على هذا النحو. وكان إمام أوغلو أول من دعا إلى "ضرورة إجراء تغيير في الحزب" في مطلع يونيو. وفي حين كرر هذا المطلب بعد خسارة كليتشدار أوغلو لمرتين أقدم، يوم الثلاثاء، على خطوة تمثلت بإطلاق موقع إلكتروني عنونه بعبارة: "دعوة للتغيير: في حزب الشعب الجمهوري وفي تركيا". كما جاء في العبارة التي نشرها عبر "تويتر": "أدعوكم للمشاركة في تقديم الآراء والمقترحات في التغيير من أجل الحكم". ويورد في النص المتاح عند الدخول على رابط الموقع: "نحن معرضون لخطر استمرار هذا الوضع الذي تتحمل الحكومة الحالية مسؤوليته وتعميق الاستقطاب الاجتماعي، ومن ناحية أخرى، نواجه بنية معارضة فشلت في أن تصبح بديلا فعالا للسلطة". وأضاف أن "المجتمع يتوقع التغيير من المعارضة"، متابعا: "في هذه المرحلة، هناك حاجة إلى نهج عقلاني لمستقبل تركيا. أساس التغيير هو بلا شك المطلب الاجتماعي، ومن الممكن تماما أن يحدث التغيير بموقف صبور وواع، ولكن حازم". وتزامن ما سبق مع تنظيم رئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان مسيرة راجلة حملت شعار "التغيير والعدالة"، وقال لوسائل إعلام تركية بعد قطعه مسافة 45 كيلومترا إنه يهدف الوصول لمبنى مقر "الشعب الجمهوري" في أنقرة لدعوة كليتشدار أوغلو إلى ترك منصب رئيس الحزب. وأشار لموقع "خبر تورك" إلى أنه سيتصل بأعضاء الحزب ويطلب منهم التجمع في المقر حال وصوله إلى أنقرة، وأن "بعض رؤساء البلديات لديهم وجهات نظر مماثلة معه، لكنهم لم يوافقوا على أسلوبه". هل ما يحدث صراع؟ وكان إردوغان قد كسب في الجولة الأولى من سباق الانتخابات الأغلبية في البرلمان، وتمكن في الجولة الثانية من الحفاظ على كرسي الرئاسة لخمس سنوات مقبلة. ومن المقرر أن تكون الأحزاب المعارضة أو الحاكم "العدالة والتنمية" على موعد يتعلق بتنظيم مؤتمراتها العامة، وموعد آخر يرتبط بانتخابات البلديات في مارس 2024. وترسم الأحزاب في هذه المؤتمرات استراتيجية عملها، والهيكل الخاص بها للمرحلة المقبلة، فيما تحظى انتخابات البلدية بأهمية بالغة، وهو ما تطرق إليه إردوغان من إسطنبول، مركزا على نية حزبه الفوز مجددا بهذه المدينة. من جانب كليتشدار أوغلو وبعد خسارته في الانتخابات كان قد عمل على استبدال أعضاء اللجنة المركزية لحزبه بأسماء جديدة بعد استقالة أسلافهم. وفي المقابل رد على دعوات "التغيير" بأنه "قبطان" سفينة، وعليه إيصالها إلى بر الأمان، دون أن يعطي إشارة ما حول وجود نية لديه للاستقالة. وحول ترشحه مجددا لرئاسة الحزب في المؤتمر العام القادم، قال كليتشدار أوغلو، في يونيو الماضي إنه لم يخرج ويعلن ترشحه، ولكن إذا تم ترشيحه فالأمر مختلف. وأوضح أنه يمكن لإمام أوغلو الترشح للرئاسة، ولكنه في الوقت ذاته شدد على رفضه تسليم بلدية إسطنبول الكبرى إلى "العدالة والتنمية"، وأن "عملية التغيير لا تحدث بناء على إرادة شخص واحد". ومن غير الواضح ما إذا كان إمام أوغلو ودعوته إلى "التغيير" يسعى من خلالها الوصول إلى رئاسة "حزب الشعب الجمهوري". ومع ذلك يرى مراقبون أن الهدف الذي كرره لأكثر من مرة يشي بوجود "أزمة وصراع قد يخرج للعلن في الأيام المقبلة". وذكرت صحيفة "جمهورييت" المعارضة للحكومة، يوم الأربعاء نقلا عن مصادر من بلدية إسطنبول أنه "تم تشكيل فريق من علماء الاجتماع والأكاديميين من أجل تصفية الآراء التي سيتم تقديمها في الموقع الإلكتروني الذي نشره إمام أوغلو". وأضافت أنه "سيتم تقييم الاقتراحات والمقترحات، وفي نهاية العملية، يمكن مشاركتها في بيان معلن للجمهور". وأوضحت الكاتبة في منصة "ميديا سكوب"، غوكسال غوكسو أن إمام أوغلو وفريقه يريدون جمع فكرة "التغيير" تحت ثلاثة عناوين هي: التغيير داخل "حزب الشعب الجمهوري"، "التغيير في المعارضة"، "التغيير في الإرادة الاجتماعية". ولذلك يستهدف الموقع الإلكتروني "الحصول على آراء من يطلبون التغيير، ويمكن لأي شخص المساهمة في ذلك". وتحدثت الكاتبة عن "دراسة أجراها أكرم إمام أوغلو حول التغيير داخل الحزب، ومن المتوقع أن يتم الإعلان عنها في النصف الأول من شهر يوليو". وأضافت: "في 15 يوليو الحالي سيتم شرح طلب التغيير المتوقع بالتفصيل من خلال التغييرات التي يجب إجراؤها، وخاصة هيكل المندوبين في حزب الشعب الجمهوري، وطريقة تحديد المرشحين لكل من النواب ورؤساء البلديات، والرئاسة العامة". "تنافس على قيادة الحزب" وإمام أوغلو، البالغ من العمر 52 عاما، كان قد فاز برئاسة بلدية إسطنبول في عام 2019، منهيا سيطرة حزب "العدالة والتنمية" الحاكم على هذه المؤسسة منذ 2002. وتعود جذور الحكم الصادر بحقه إلى الفترة التي شهدت وصوله إلى كرسي "العمدة". في تلك الفترة، أي قبل أربع سنوات، ألقى إمام أوغلو كلمة عقب قرار "اللجنة العليا للانتخابات" بإعادة إجراء الانتخابات المحلية في إسطنبول للمرة الثانية في 2019، قائلا إن الذين ألغوا الانتخابات (الأولى) هم "أغبياء" (حمقى).

Comments