Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ycliper.com Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно اليمين و اليسار или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
هل يوجد في النظام السياسي في بلدك مثل هذه التصنيفات؟ إن تابعت جلسةً لبرلمانٍ أوروبي وقام من يُلقي الكلمة بذكر شيء لفت انتباه الحضور وهمّ بعضهم بالقيام والتصفيق ستلاحظ إن دققت النظر أن من يصفقون إما أنهم كلهم أو أغلبهم على اليمين أو كلهم أو أغلبهم على اليسار ويكاد يكون من شبه المستحيل أن يقوم قسمي البرلمان من اليمين واليسار بالتصفيق في نفس الوقت فالسياسيون دائماً ما ينقسمون يميناً ويساراً ولكن كيف حصل ذلك؟ تابع هذا الفيديو لتعرف بدأت قصة اليمين واليسار بعد نجاح الثورة الفرنسية عام 1787 أراد الفرنسيون كتابة دستور جديد للبلاد وأكبر قضية اختلفوا فيها كانت قضية صلاحيات الملك فالبعض أراد أن يحظى الملك بصلاحيات مطلقة أما آخرون فأرادوا أن تكون مقيدة واحتدم الجدال في المجلس التشريعي الفرنسي حول تلك القضية ومن أجل تنظيم التصويت وليسهُل عد الأصوات أمر رئيس الجلسة Jean Silvian Bailly من الذين يريدون للملك صلاحيات مطلقة الجلوس على اليمين ومن يريدون تقييد صلاحيات الملك الجلوس على اليسار وكانت تلك بداية الانقسام لليمين واليسار مع الوقت واستمرار الجلسات التشريعية، استمر الفصل على تلك الطريقة وبدأ من في المجلس يلاحظون أن من يجلسون في اليمين هم التقليديين المحافظين أما من يجلسون في اليسار فهم دُعاة التغيير والتحرر ولأن الثورة الفرنسية وما تبعها كانت الملهم الأساسي للحركات السياسية في العالم فتبنى العالم تقسيمات اليمين واليسار في السياسة، يدعو اليمين للحفاظ على العادات والتقاليد والقومية وهيبة الدولة والطبقية أما اليسار فينادي بالحرية والمساواة وتكافؤ الفرص والأممية أما في الاقتصاد، فالأمر معكوس تماماً فاليسار يدعو لزيادة تدخل الدولة في إدارة موارد البلاد، وزيادة الضرائب على الأغنياء لمنحها للفقراء على شكل خدمات كالصحة والتعليم أما اليمين فيريد تخفيف تدخّل الدولة في إدارة الاقتصاد وإعطاء الحرية لرأس المال والحد من الضرائب مع إتاحة الفرصة لكل إنسان للتقدم هناك درجات من اليسار واليمين فهنالك اليسار المتطرّف الذي يتشدد بتطبيق القيم اليسارية وأبرز مثالٍ عليه كان الاتحاد السوفييتي وهنالك اليمين المتطرف الذي يتشدد بالقيم اليمينية تاريخيّاً خرج من ذلك النظام هتلر وموسوليني ويُصنف البعض الرئيس الأمريكي ترامب ضمن اليمين المتطرف أيضاً التصنيفات السياسية لا تقف عند حدود اليمين واليسار فهنالك الوسط أيضاً ومن في الوسط يملك توجهات يمينية ويسارية مختلطة أي يؤمن ببعض قيم اليمين وبعض قيم اليسار فقد يكون مؤمناً بضرورة تقليل الضرائب، ولكنه في نفس الوقت يدعم التعليم والتأمين الصحي المجاني فهل تُصنف نفسك يمينياً أم يساريا؟ شاركنا رأيك في التعليقات