Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб خلاصة الحوار الدكتور حسن الحسيني إشكاليات منهجية في كتاب " عقيدة النووي " للأخ محمد بن شمس الدين в хорошем качестве

خلاصة الحوار الدكتور حسن الحسيني إشكاليات منهجية في كتاب " عقيدة النووي " للأخ محمد بن شمس الدين 1 год назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



خلاصة الحوار الدكتور حسن الحسيني إشكاليات منهجية في كتاب " عقيدة النووي " للأخ محمد بن شمس الدين

🔽أبرز الإشكاليات المنهجيّة في كتاب: (عقيدة النووي) لمحمد بن شمس الدين: بقلم: د. حسن الحسيني 1-لا يصح تسمية الكتاب بـ: (عقيدة النووي)؛ لأنه ليس فيه إلا أخطاؤه العقدية من وجهة نظر الكاتب، ولا نوافقه في كثير منها. 2-أضاف لعنوان الكتاب في النشرة الثانية قوله: (وبيان قول السلف فيها)! وهذا فيه تلبيس وإيهام، فأقوال السلف الصالح التي ذكرها إنما هي عن عقائد فِرَق مختلفة أدركوها وعرفوها، ولا يتكلمون عن الإمام النووي بعينه، الذي وُلد بعدهم بمئات السنين! 3-ذكر في مقدمة الكتاب في نشرته الأولى ولا ندري لم حذفه من النشرة الثانية؟! أنه بعد جولةٍ منه في كتب النووي وتتبُّعِهِ للمسائل في مظانها، لم يجد ما يخالف الأشعرية في المسائل التي هي من أصول مدرستهم! والحقيقة خلاف ذلك. 4-لا يستوعب جميع نصوص الإمام النووي في المسألة. 5-لا يسوق النص الكامل الذي نقله عن الإمام النووي، فتراه يحذف منه مواضع يشير لها بالنّقط (...)، ويكون لما حذفه أهمية مؤثرة في فهم المسألة. 6-لا يذكر السياق الذي ورد فيه كلام الإمام النَّووي، وحيثياته، وما قبله وما بعده. 7-يتكلّف في استنطاق نصوص الإمام النووي بما ليس فيها. 8-يتظاهر أنه يفسّر بتعسف واضح النصوص المجملة للإمام النووي، بنصوصه المفصلة، وذلك في موضع واحد فقط، بينما يتغافل عن ذلك تمامًا في مواضع عديدة أخرى. 9-ينسب للإمام النووي أقوالاً وآراءً لم يقلها أصلًا. 10-يضع عناوين مضلّلة، تخالف صراحة النص الذي نقله هو عن الإمام النووي. 11-الكثير من الأقوال التي ينقلها عن السلف ومن بعدهم في وادٍ، وكلام النووي في وادٍ آخر تمامًا. 12-يستشهد وينقل عن بعض أهل العلم السابقين والمعاصرين، الذين هم أصلًا ممن يصرّحون بالثناء على الإمام النووي، ويقرون بفضله ومنزلته وعلمه، ويستفيدون من مصنفاته ويمدحونها ويرغبون فيها ويشرحونها، بل بعضهم يحذّر ممن يطعن فيه! 13-لم يترجم للإمام النووي ولو ترجمة مختصرة للتعريف به. 14-لم يبيِّن أقوال أهل العلم السابقين والمعاصرين في الإمام النَّووي الذي هو محور الكتاب، وهم أعلمُ الناس بأقوالِ السلف الصالح، وأكثرُهم اطلاعًا عليها وأشدُّهم تمسكًا بمنهجهم، كما أنهم أسوة حسنة لعموم المسلمين. 15-يُخفي عن القراء بعض ما يعرفه يقينًا، مثل: رأي الشيخ عبد الرزاق البدر والشيخ صالح العصيمي ويضاف إليهم الشيخ مشهور آل سلمان في صحة نسبةِ جزء الحرف والصوت للإمام النووي. والخلاصة: هذا الكتاب للأسف يفتقر لأدنى معايير الموضوعية والمصداقية والإنصاف؛ لأنّ كاتبه يسعى بكل ما يستطيع أن يُدين الإمام النووي ولو بأوهن الحجج، وكتابُه يطفح بإساءةِ ظنّه به، وحكمِه المسبق عليه بذلك، لذلك انتهى إلى مسلكٍ خطيرٍ شذَّ به عن سائر أهل العلم، الذين عاصروا الإمام النووي ومن بعدهم إلى يومنا هذا، وقد قال أحمد بن حنبل الإمام: (إيَّاك أن تتكلَّم في مسألة ليس لك فيها إمام)! والله المستعان.

Comments