Скачать с ютуб الجزائر ترفض نشر التصريح الكامل لوزير الخارجية الفرنسي هذا ما لم ينشره الإعلام الجزائري تفاصيل مثيرة в хорошем качестве

الجزائر ترفض نشر التصريح الكامل لوزير الخارجية الفرنسي هذا ما لم ينشره الإعلام الجزائري تفاصيل مثيرة

الجزائر ترفض نشر التصريح الكامل لوزير الخارجية الفرنسي هذا ما لم ينشره الإعلام الجزائري تفاصيل مثيرة هذا ما لم ينشره الإعلام الجزاائري: التصريح الكامل لوزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بعد لقائه الرئيس تبون صدمة الإعلام الفرنسي من تصريحات وزير الخارجية جان نويل بارو فرنسا لم تحقق أي مكاسب مع الرئيس تبون بعد إهانته في الجزائر هذا ماقاله وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو مباشرة بعد لقائه بالرئيس تبون وأحمد عطاف بعد مشاهد الاستقبال الباهتة التي استقبل بها المسؤولون الجزائريون وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسيجن نويل بارو والتي كانت بداياتها من المطار الدولي للجزائر هواري بومدين أين كلف مدير دائرة أوروبا بالخارجية الجزائرية باستقباله أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم عن "مرحلة جديدة في العلاقة مع الجزائر، وذلك عقب استقباله من جانب الرئيس عبد المجيد تبون ومحادثاته مع نظيره الجزائري أحمد عطاف. وقال بارو بعد اللقاء الذي استمر ساعتين ونصف ساعة: "مع الرئيس عبد المجيد تبون، عبرنا عن الرغبة المشتركة في رفع الستار من أجل إعادة بناء حوار هادئ قبل أن يعلن مبعوث الرئيس الفرنسي عن استئناف شامل للعلاقات الثنائية وقال جان نويل بارو: قررنا مع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون استئناف التعاون بين بلدينا مضيفا بأن الجزائر وعدت بلاده فرنسا بمنح الشركات الفرنسية بما فيها شركات زراعية قوة دفع جديدة بعدما قرر الرئيس تبون في وقت سابق تقليص التواجد الاقتصادي الفرنسي بالجزائر وهو ما دفع بالفرنسيين للجري وراء أطماعهم وتقديم قرابين الولاء والطاعة إلى الجزائر وأضاف وزير الخارجية الفرنسي بأن بلاده فرنسا تريد طي صفحة التوتر والخلاف مع الجزائر قبل أن يؤكد بأننا سنعيش مرحلة جديدة بعلاقة ندية مع الجزائر بعدما أكد الرئيس تبون بأن الجزائر ستعامل فرنسا الند للند الرئيس تبون يهين وزير خارجية فرنسا ويوجه رسالة قوية لماكرون أحمد عطاف يفاجىء جان نويل بارو طريقة استقبال باهتة وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتجاوز أسوأ أزمة بين البلدين وزير الخارجية الفرنسي يعلن عن "مرحلة جديدة في علاقة ندية" مع الجزائر الجزائر تهين فرنسا الرئيس تبون يستقبل وزير الخارجية الفرنسية على مسافة بعيدة وأحمد عطاف يفاجىء جان نويل بارو لا إملاءات لا تنازلات لا شروط مسبقة .. وزير الخارجية الفرنسي #جون_نويل_بارو وبعد أن كان يلوح ويهدد على شاشة CNEWS بفرض عقوبات حازمة صارمة أو قاسية وصل الجزائر مُهانا في رحلة البحث عن كرامة فرنسية مفقودة ! أو شرف فرنسي ضائع في بلاد لا يعرف رجالها أي هوادة أو تراجع بخصوص قرارات سيادية تم اتخاذها وأجمع مراقبون بأن وزير الخارجية الفرنسي تعرض لأكبر إهانة دبلوماسية يمكن أن تشهدها الجمهورية الفرنسية الخامسة بعد مشاهد الاستقبال الباهتة التي استقبل بها المسؤولون الجزائريون ضيفا بحجم وزير الخارجية ولم يحصل المبعوث الفرنسي على أي ضمانات من الجزائر أو مكاسب سياسية أو اقتصادية أو حتى أمنية ما لم تعد فرنسا إلى وعيها ورشدها وتلجم لسان اليمين المتطرف الذي سخر كل إمكانياته المادية والإعلامية لمهاجمة الجزائر والجزائريين كما لا حظ مراقبون بأن الرئيس تبون أجلس وزير الخارجية الفرنسي في مكان بعيد نوعا ما في مشهد يشبه بكثير الذي تعرض له الرئيس الفرنسي ماكرون عند لقائه فلادمير بوتين في وقت سابق بموسكو فرنسا تعلن استئنافا "شاملا" للعلاقات مع الجزائر أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الأحد عن "مرحلة جديدة في العلاقة مع الجزائر، وذلك عقب استقباله من جانب الرئيس عبد المجيد تبون ومحادثاته مع نظيره الجزائري أحمد عطاف. وقال بارو بعد اللقاء الذي استمر ساعتين ونصف ساعة: "مع الرئيس عبد المجيد تبون، عبرنا عن الرغبة المشتركة في رفع الستار من أجل إعادة بناء حوار هادئ"، معلنا استئنافا شاملا للعلاقات الثنائية. وتأتي زيارة بارو إلى الجزائر، في أعقاب المكالمة الهاتفية بين تبون، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين الماضي، حيث اتفقا فيها على إنهاء الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة بين البلدين. تهدف زيارة بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائي طموح، وتحديد آلياته التشغيلية"، وتطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للتنفيذ، حسب الخارجية الفرنسية. يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يلتقي نظيره أحمد عطاف من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الهجرة. وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.