Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб أجواء رمضان المميزة و الفريدة فى مصر و المغرب مع الطابع التراثى و الثقافى المميز للبلدين 🇪🇬🇲🇦🕌 в хорошем качестве

أجواء رمضان المميزة و الفريدة فى مصر و المغرب مع الطابع التراثى و الثقافى المميز للبلدين 🇪🇬🇲🇦🕌 4 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



أجواء رمضان المميزة و الفريدة فى مصر و المغرب مع الطابع التراثى و الثقافى المميز للبلدين 🇪🇬🇲🇦🕌

اجواء رمضان المميزة فى مصر و المغرب #رمضان_فى_مصر #رمضان_فى_المغرب رمضان مصر رمضان في مصر يتحوّل الشارع المصري مع ثبوت رؤية الهلال إلى احتفالية جميلة، فتنشط حركة الناس في الأسواق لكي يقوموا بشراء مستلزمات رمضان المتعارف عليها وتزيين الشوارع بالأوراق والفوانيس الملونة، ، وما يزيدها جمالا منظر الأطفال حاملين معهم فوانيس رمضان التقليدية وهم ينشدون قائلين: رمضان.....حلّو يا حلّو أجمل ما في مصر في رمضان صوت قارئي القرآن المعروفين الشيخ محمد رفعت والشيخ عبد الباسط عبد الصمد والشيخ محمد صديق المنشاوي والشيخ (رمضان عبد المعز)والمنشد الدينى (مصطفى عاطف)محمود خليل الحصري وأدعية الشيخ محمد متولي الشعراوي في كل مكان في مصر للحفاظ على روحانية هذا الشهر الكريم وصون عبادة الصيام لعل أوّل الأطباق صحن الفول، العرق سوس،التمر الهندي وهذا الطبق الرمضاني لا تكاد تخلو منه مائدة رمضانية، ، وينتشر باعة الفول في كل مكان والمائدة الرمضانية غنية جدا ومتنوعة، حيث يبدأ الناس بالإفطار بالتمر والرطب، مع شرب اللبن الحليب وقمر الدين والخروب ومشروب " الخشاف "، وقد يحلو للبعض أن يشرب العصائر الطازجة كالبرتقال أو المانجو أوالشمام، وبعد العودة من الصلاة، يبدأ الناس بتناول الاطعمة التي تملئ المؤائد بجميع أنواع الاطعمة وكثرتها مثل الملوخية والشوربة والخضار المشكلة، والمكرونه بالبشاميل، وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة الزبادي بالخيار، ومحشي ورق عنب، والدجاج المشوي أو بعض المشويات كالكباب والكفتة وتتنافس النساء مع بعضهن في تحضيرالأطعمة وتبادل العزومات والولائم مع الأهل والأقارب. وبعد الإنتهاء من الإفطار لابد من التحلية ببعض الحلويات، ومن أشهرها: الكنافة والقطايف والبقلاوة، والمهلّبية وأم علي و بلح الشام ينطلق الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتليء عن آخرها بالمصلين من مختلف المراحل العمريّة، وللنساء نصيبٌ في هذا الميدان، فلقد خصّصت كثير من المساجد قسماً للنساء يؤدّون فيه هذه المشاعر التعبّدية، وتُصلّى التراويح صلاة متوسّطة الطول حيث يقرأ الإمام فيها جزءاً أو أقل منه بقليل، لكن ذلك ليس على عمومه، فهناك العديد من المساجد التي يُصلّي فيه المصلّون ثلاثة أجزاء، بل وُجد هناك من يُصلّي بعشرة أجزاء حيث يبدأ في الصلاة بعد العشاء وينتهي في ساعة متأخّرة في الليل رمضان المغرب اعتاد المجتمع المغربي كلما حل شهر رمضان على إحياء مجموعة من العادات والطبائع التي منها ما هو مرتبط بالوسط الأسري، ومنها ما هو مرتبط بالمجتمع ككل. لكن هذه العادات ما تلبث أن تختفي بانتهاء شهر الصيام، لتعود كي تلقي بظلالها من جديد على مجريات الحياة اليومية بعد مضي الشهور الإحدى عشرة الموالية. ومن جملة هذه العادات والطبائع، هناك ما تشترك فيه جميع الأسر المغربية في مختلف جهات ومدن المملكة، ومقابل ذلك توجد بعض التقاليد المميزة لشهر الصيام لدى الأسر في مناطق مختلفة من المغرب، منها ما هو متوارث منذ أجيال، ومنها ما يعود إلى طبيعة المناخ في المنطقة، وموقعها الجغرافي، ونمط الإنتاج السائد لدى التجمعات السكانية وغيرها من المعايير التي تكيف نمط عيش السكان في مختلف المناطق فلا تكاد تخلو مائدة من موائد الإفطار الرمضانية لدى الأسر المغربية من وجبة «الشربة» التي تختلف مكوناتها إما حسب ذوق أفراد الأسرة، أو حسب دخلها المادي، أو اعتبارا للطبائع الغذائية المعتادة لدى العائلات. وتختلف تسمية وجبة الشربة الرمضانية باختلاف مكوناتها، حيث يزخر القاموس المغربي الشعبي بمجموعة من المصطلحات من ضمنها «الحريرة الرمضانية» أو «الحريرة الحامضة» وهي تستمد اسمها من المواد الحمضية المكونة لها مثل الطماطم، والليمون الحامض، إضافة إلى مختلف أصناف القطاني والعجائن والبقوليات وغيرها من المكونات الأخرى التي لا يكتمل إعداد هذه الوجبة بدونها واللافت للانتباه، أنه خلال شهر الصيام يكون هناك إقبال غير عادي على المساجد من طرف عموم الناس سواء أثناء أوقات الصلوات الخمس المفروضة، أو عند أداء صلاة التراويح. وهذا مرده إلى القناعة الراسخة لدى أفراد المجتمع المغربي بأن شهر رمضان يعتبر موعدا سنويا للابتعاد عن الخطاي، والتقرب من الله عز وجل بواسطة التعبد والإكثار من فعل الخير. ومهما توحدت أو اختلفت طبائع وعادات الناس خلال شهر الصيام سواء داخل الوسط العائلي أو في إطار المجتمع ككل، فإن شهر الصيام يشكل حلقة فريدة ضمن سلسلة شهور السنة المتوالية، لاسيما وأن جميع أفراد المجتمع بمختلف فئاتهم العمرية وانتماءاتهم الاجتماعية يجدون أنفسهم يستعدون طواعية لتوفير ما يلزم من الأسباب للتكيف مع الأجواء الروحانية التي تبقى السمة المميزة بقوة لهذا الشهر الكريم

Comments