Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно السيد كمال الحيدري: هل معنى الاجماع عندنا هو معنى الاجماع عند المتقدمين ؟ или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
المرجع و المفكر الاسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس| بحوث في طهارة الإنسان 77 للمتقدمين لعله لهم اصطلاح آخر في الإجماع وليس اصطلاحهم في الإجماع كاصطلاحنا الذي هو الإجماع التعبدي الذي هو أحد الأدلة لا ليس الأمر كذلك وهذا له نظائر متعددة أعزائي يعني ليس فقط في لفظ الإجماع في كثير من المفردات والمصطلحات نحن نجد بأنّه أساساً المفردة قد يتغير معناها من زمان إلى زمان أو استعمالها يتغير من زمان إلى زمان آخر ومراراً ذكرنا من هذه المفردات مفردة الفقه أعزائي فإنّ مفردة الفقه كانت تستعمل أو استعملت قرآنياً بنحو والآن متعارف عندنا في الحوزات بنحو آخر لذا السيد الطباطبائي قدس الله نفسه في ذيل هذه الآية المباركة ليتفقهوا في الدين في المجلد في سورة التوبة الجزء التاسع صفحة 404 في ذيل هذه الآية من سورة التوبة يقول ومن هنا يظهر أن المراد بالتفقه تفهم جميع المعارف الدينية من أصول وفروع لا خصوص الأحكام العملية وهو الفقه المصطلح عليه عند المتشرعة الآن واقعاً عند المتشرعة عندما يقولون فقيه ما هو مرادهم من الفقيه يعني بالمعنى الخاص لا بالمعنى العام يقول والشاهد على ما نقول أن الآية قالت والدليل عليه لينذروا قومهم فإنّ ذلك أمر إنما يتمّ بالتفقه في جميع الدين وهو ظاهر هذا في هذا المورد أعزائي المورد الثاني أعزائي شرح المقاصد شرح المقاصد المتوفى 793 من الهجرة هناك شرح المقاصد للتفتازاني المجلد الأول صفحة 164 قال فإذا تقرر هذا فنقول الأحكام المنسوبة إلى الشرع منها ما يتعلّق بالعمل وتسمى فرعية وعملية ومنها ما يتعلق بالاعتقاد وتسمى أصلية واعتقادية وكانت الأوائل إلى أن يأتي يقول وسموا العلم بسم الفقه وخصوا الاعتقاديات بسم الفقه الأكبر والأكثرون خصوا العمليات بسم الفقه بعد ما يقول الأصغر بعد واضح الفقه الأصغر إذن هذا متأخر لا علاقة له إذن الاستعمال قد يتغير من زمان إلى زمان آخر، إذا اتضح ذلك تعالوا معنا إلى استعمالات القوم شوفوا الآن السيد السبزواري أعزائي في المهذب شوفوا ماذا يقول عن هذا الإجماع، الإجماع فيما يتعلق بنجاسة أهل الكتاب هذه عبارته يقول ولكن الإنصاف بعد أن يذكر الإجماع والمناقشات ومحاولة المناقشة يقول مو معلوم أن هؤلاء الأعلام عندما قالوا إجماع مرادهم الإجماع التعبدي وإنما لهم اصطلاح آخر في الإجماع عجيب هذا على أي أساس نحن نستند إلى اجماعاتهم قال ولكن الإنصاف انه لو كنا نحن ونفس هذا الإجماع الجزء الأول من المهذب صفحة 376 لا يحصل لنا منه الاطمئنان المعتبر في الفتوى لماذا؟ لأنّ بناء الفقهاء على تصحيح هذا الإجماع فلو كان اعتباره مفروغاً بل يمكن أن يقال: ماذا يقال؟ انه قد ارتكزت في أذهان الفقهاء القدماء الاهتمام بالاحتياط مهما أمكنهم ذلك فمثل هذه الاجماعات حصل من تلك الارتكازات يعني سموه إجماع احتياطي بعد مو إجماع تعبدي الذي هو محل الكلام وهذا يكشف عن الحكم الشرعي أو لا يكشف بعد؟ لا يكشف عن الحكم الشرعي ولذا فالاجماع احتياطي لا أن يكون تعبدي، ومثل ذلك كثير في الفقه، إذن على هذا الأساس بعد لا يمكن انه كلما ادعى الطوسي أو الصدوق أو أو أو غير ذلك إجماع نقول هذا كاشف عن ماذا؟ يعني الإجماع التعبدي الكاشف عن الحكم الشرعي لا اقل وجود الشبهة المصداقية لا نعلم انه هو الإجماع التعبدي أو الإجماع الاحتياطي، إذن لابد من البحث بعد تمامية حجيته لابد من البحث أن هذا الإجماع هل هو الإجماع الحجة أو الإجماع ليس حجة وإنما احتاطوا لسبب من الأسباب إذن هذا هم اصطلاح جديد في الإجماع يسمى الإجماع الاحتياطي في قبال الإجماع المدركي في قبال الإجماع التعبدي وهكذا مولانا هذا هم تعبير السيد السبزواري قدس الله نفسه في هذا المجال هذا مورد. المورد الثاني ما ورد في كتاب اجماعات فقهاء الامامية السيد احمد الموسوي الروضاتي منشورات الاعلمي المجلد الأول صفحة 26 في المقدمة يقول وبهذا فإنّ دليل الإجماع عند الفقهاء المتقدمين طبعاً الرجل أيضاً بعد لا اقل خبير في هذا المجال لأنه إذا تتذكرون المجلد الأخير قال كل من كتب في الإجماع نحن جمعناه له وبهذا فإنّ دليل الإجماع عند الفقهاء المتقدمين لم يكن من النوع الاستدلالي يعني ليس من النوع التعبدي الذي يمكن الاستدلال به هذا أولاً، ولا من النوع الخلافي كما يظن البعض يعني عند الخلاف يدعى الإجماع لا، عند القدماء لم يكن هذه دعوى مهمة جداً ويحتاج إلى تحقيق إذن ما هو؟ يقول بل هو من النوع التفسيري الوصفي إذن هذا نوع جديد من الإجماع اسمه الإجماع الوصفي بل هو من النوع التفسيري الوصفي لحالة واقعة أصلاً في الفقه الامامي وبهذا يصح إطلاق مصطلح الإجماع الوصفي عليه يريد أن يقول بأنّه الآن العلماء الموجودين متفقين على هذا، هذا لا يريد أن يقول بأنه هذا كاشف عن ماذا؟ يعني كل واحد نحن راجعنا الأدلة وجدناه الآخر أيضاً راجع الأدلة تقريباً عندما راجعنا الأدلة لم نختلف في فهمنا هذا مو يريد يقول يوجد دليل اسمه إجماع كاشف عن ماذا؟ كاشف عن الحكم الشرعي أبداً مو بهذا الصدد من قبيل الآن أنت تستقرأ مثلاً خمسين عالم الآن موجودين في قم يقول أنا ذهبت وسألت هؤلاء جميعاً وجدت كلهم يقولون بحجية ظواهر القرآن كلهم يقولون أن القرآن ناقص أو ليس بناقص؟ ليس بناقص، فهم اجمعوا على عدم نقص القرآن يعني إجماع حجة، لا يريد يقول بأنه هذه الحالة الوصفية يريد يصف هؤلاء العلماء الآن قد واحد يستند إلى دليل عقلي لإثبات عدم نقص القرآن واحد يستند إلى دليل نقلي واحد يستند إلى دليل قرآني أدلتهم مختلفة ولكنهم جميعاً انتهوا إلى نتيجة واحدة وهذا الكلام جداً كلام منطقي أعزائي جداً كلام منطقي، يعني يريد أن يشير إلى انه بيني وبين الله فقط مو انه هذا الإجماع، الإجماع دليل مستقل تعبدي لا يريد أن يقول الحالة يعني بعبارة أخرى الشيخ الطوسي عندما يقول الإجماع على حجية خبر الواحد مو انه يريد يقول وعندي دليل غير هذه الأدلة لا، يقول اطمئنوا علماء الطائفة في زماننا كلهم يقولون بهذا القرآن هذا كلام منطقي سليم