Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно الكنيسة البروتستانتية или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
البروتستانت فرقة من النصرانية احتجوا على الكنيسة الغربية باسم الإنجيل والعقل، وتسمى كنيستهم بالبروتستانتية حيث يعترضون على كل أمر يخالف الكتاب وخلاص أنفسهم، وتسمى بالإنجيلية أيضاً حيث يتبعون الإنجيل دون سواه، ويعتقدون أن الكل قادر الحق في فهمه، فالكل متساوون ومسؤولون أمامه. الكنيسة البروتستانتية حركة إصلاحية بدأت في الكنيسة الكاثوليكية في القرن السادس عشر متأثرة بدعوات الإصلاح السابقة لها، ومن ثَمَّ تحولت من حركة إصلاحية داخل الكنيسة إلى حركة عقائدية مستقلة ومناهضة لها، ومن أبرز المؤسسين مارتن لوثر. ولد لوثر سنة ١٤٨٣ في ألمانيا، وعاش في بيئة نصرانية تشيع فيها الخرافات والمعتقدات الزائفة. وفي عام ١٤٠٥ نال شهادة أستاذ في العلوم من جامعة إيرمورت، ولكنه لم يُتم دراسته القانونية وتحول بعدها إلى الدراسات اللاهوتية، فدخل إلى دير الرهبان الأوغسطنين. في عام ١٥٠٧ ، عُين قسيساً لرعاية كنيسة كنتبرج بألمانيا، ثم دفعته نزعته الدينية وإخلاصه للكنيسة، إلى أن يحج إلى روما ليتبرك بالمقر الرسولي في روما، حيث منَّى نفسه برؤية القديسين والزهاد من الرهبان والكرادلة. ولكن ما إن حل في روما حتى هاله ما رأى من دعاوي غفران الذنوب، وامتلاك سر التوبة وحق منح صكوك الغفران، وتفشِّي مظاهر الفساد والانحلال الخلقي في الطبقات العليا من الكنيسة. ومن ثم عاد إلي ألمانيا خائباً رجاؤه ومستنكراً ما رأى، وأصبح منشغلاً بوضع خطة لإصلاح الكنيسة. في عام ١٥١٧ ، أرسل البابا ليو العاشر مندوبه الراهب لبيع صكوك الغفران في ألمانيا، فما أن أعلن عنها وبالغ في أمرها حتى ثار عليه لوثر، وكتب في معارضته وثيقَته الشهيرة التي تتضمن خمسة وتسعين مبدأ في معارضة الكنيسة، وعلقها على باب كنيسة القلعة. في الوقت الذي نشط في تأليف الكتب التي تعلن مبادئه، والتي أصبحت حديث الطبقة المتعلمة في ألمانيا مما زاد في التفاف الناس حوله، ولهذا كله أصدر البابا قراراً بحرمانه في عام 1520. عندما تلقي لوثر القرار بحرمانه، قام بتحريض من بعض الأمراء الألمان من أصحاب دعوى الانفصال عن الإمبراطورية في وتنبرج، التي أصبحت جامعتها المهد الأساسي للتعاليم اللوثرية في ألمانيا. بعد ما أظهر مارتن لوثر تأييداً للنزعة القومية في تولي إدارة كنيستها، عقدت الكنيسة في روما مجمعاً قضى بمحاكمة لوثر أمام محكمة التفتيش، لكنه هرب إلى قلعة وارتبورج. وفيها ترجم العهد الجديد إلى الألمانية، ثم شرع في ترجمة الكتاب المقدس كله، لكنه لم يتمه وعاد إلى وتنبرج مرة أخري. في عام ١٥٢٩، أراد الإمبراطور تنفيذ قرارات الحرمان ضد مارتن لوثر، فأعلن حكام الولايات الإنجيلية في ألمانيا، أنهم مستعدون لطاعة أوامر الإمبراطور والمجلس في كل القضايا الواجبة، إلا التي تتعارض مع الكتاب المقدس أو التي لا يوجد لها نص فيه، وبالتالي رفضوا تسليم لوثر لمندوبي الإمبراطور. عندما رأى لوثر صعوبة تحقيق دعوة الإصلاح الكَنَسِيّ، كرَّس كل جهده لقضايا الإيمان في الكنائس الإنجيلية الناشئة. توفي لوثر في بلدة وتنبرج عام ١٥٤٦، مخلِّفاً مجموعة من الكتب والمؤلفات التي تؤصِّل قواعد دعوته. الروخ هولدريخ زوينجلي. ولد ونشأ في سويسرا وأصبح قسيساً وأحد دعاة حركة الإنسانية، التي بدأت مع عصر النهضة الأوربية. دعا إلى نفس المبادئ التي دعا إليها مارتن لوثر، وبدأ دعوته في زيوريخ بسويسرا. وقد قاوم استعمال الطقوس والصور والتماثيل في الكنائس، كما عارض فكرة عزوبة رجال الأكليروس ، وحبذ المسئولية الفردية في المعتقد. لاقت دعوة زوينجلي التأييد من السلطات الحكومية في مدينة زيوريخ، فشاعت لذلك دعوته وأصبح زعيماً للبروتستانت في جنوب ألمانيا ومعظم سويسرا. في عام ١٥٢٩ وفي مدينة ماربورج، التقى زوينجلي بمارتن لوثر وتناقشا حول إصلاح الكنيسة ، واختلفا حول سر العشاء الرباني . كما اختلفا في أسلوب معارضة الكنيسة الكاثوليكية، حيث استخدم زوينجلي القوة في سبيل نشر مبادئه، ابتداءً من الحظر التجاري الذي فرضه على بعض المقاطعات الكاثوليكية في شرقي سويسرا، حتى القتال والصدام مع رجال الكنيسة، الذي قُتل فيه وهُزم أتباعه في عام 1531. ذابت تعاليم زوينجلي في تعاليم جون كالفن التي ارتكز في بعضها على عقيدته. ولد ونشأ كالفن في فرنسا، وتثقف بثقافة قانونية لكنه مال عنها إلى الدراسة اللاهوتية، فتأثر بآراء مارتن لوثر دون أن يقابله. شارك في إعداد خطاب ألقاه نيكولاس كوب مدير جامعة السربون بفرنسا، والتي كانت مركزاً لأكثر علماء الكاثوليكية. ويتضمن الخطاب شرحاً لآراء مارتن لوثر؛ مما أغضب آباء الكنيسة عليه، فاضطر إلى الهرب إلى جنيف في سويسرا. بعد أن عاد في عام ١٥٣٤ إلى مدينة نويون مسقط رأسه، سلّم كهنةَ كاتدرائيتها كل شارات الامتياز الأكليريكية الخاصة به، ثم هرب بصحبة نيكولاس كوب إلى جنيف مرة أخرى. مراجع: الموسوعة العربية، إشراف محمد شفيق غربال الموسوعة الثقافية، فايزة حكيم رزق الله دائرة المعارف قاموس عام لكل فن ومطلب، بطرس البستاني قصة الحضارة، ول ديورانت روح الثورات والثورة الفرنسية، غوستاف لوبون عرض تاريخي للفلسفة والعلم، وولف المصلح مارتن لوثر حياته وتعاليمه، القس حنا جرجس الخضري جون كلفن دراسة تاريخية عقائدية، القس حنا جرجس الخضري حديث مع جون كلفن، القس لبيب مشرقي إيماني الإنجيلي، القس فايز فارس تاريخ الفكر المسيحي، القس حنا جرجس الخضري محاضرات في النصرانية، الشيخ محمد أبو زهرة موقف الإسلام والكنيسة من العلم، عبد الله سليمان المشوخي الأصول الوثنية للمسيحية، أندريه نايتون مصلح في المنفى جوف كلفن، هاري إيبرتس من يجرؤ على الكلام، بول فنرلي النبوءة والسياسة، غريس هالسل الصهيونية المسيحية، محمد السماك المسيحية والسيف، رواية شاهد عيان لإبادة ملايين البشر في الأمريكيتين