Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно في 2012 لما غزة نزفت.. مرسي فتح معبر رفح وسحب السفير وبعت رئيس وزراؤه تحت القصف مصر или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
خلال الحرب على غزة في نوفمبر 2012، والتي استمرت من 14 إلى 21 نوفمبر، اتخذ الرئيس المصري محمد مرسي عدة قرارات قوية وسريعة، وُصفت بأنها تعكس تحولاً كبيراً في سياسة مصر الخارجية بعد الثورة، وخصوصاً في دعم القضية الفلسطينية وقطاع غزة. إليك أبرز القرارات والمواقف التي اتخذتها مصر مرسي خلال تلك الأزمة: تفاصيل قرارات وأفعال مصر في عهد مرسي أثناء حرب غزة (2012): 1. استدعاء السفير المصري من تل أبيب بعد يوم واحد فقط من بدء العدوان (15 نوفمبر 2012)، أمر مرسي بسحب السفير المصري من إسرائيل. هذا القرار كان له صدى واسع، وأكد أن مصر لم تعد تتعامل بـ"السياسة الرمادية". 2. طرد السفير الإسرائيلي من القاهرة (بشكل فعلي) السفير الإسرائيلي غادر مصر ولم يعد أثناء الحرب، رغم أن القرار لم يُعلن رسمياً كـ"طرد". كانت تلك رسالة قوية بأن العلاقات "الدبلوماسية" لن تكون طبيعية وسط عدوان على غزة. 3. فتح معبر رفح بشكل دائم واستثنائي تم فتح معبر رفح البري لنقل الجرحى والمصابين من غزة إلى المستشفيات المصرية. أرسلت مصر قوافل طبية ومساعدات إنسانية عاجلة عبر المعبر. المعبر عمل على مدار الساعة، بخلاف ما كان يحدث في العهود السابقة. 4. إرسال وفد مصري رفيع المستوى إلى غزة في مشهد نادر وقوي، أرسل مرسي وفداً رسمياً برئاسة رئيس الوزراء هشام قنديل إلى غزة أثناء القصف. الوفد زار مستشفى الشفاء وأماكن القصف، وظهر التضامن المصري بشكل مباشر. هذه الزيارة أثارت غضب إسرائيل واعتُبرت تصعيداً سياسياً واضحاً. 5. جهود الوساطة ووقف إطلاق النار مصر قادت جهود وساطة حاسمة أدت إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في 21 نوفمبر. تم الإعلان عن التهدئة من القاهرة، في مشهد أعاد لمصر دورها الإقليمي كقائدة للمبادرات السياسية. مرسي كان له دور مباشر واتصالات مع كل الأطراف، بما في ذلك الولايات المتحدة وحماس. 6. تصريحات قوية وعلنية ضد العدوان من أبرز ما قاله محمد مرسي: "العدوان على غزة لن يُترك دون رد. القاهرة لن تصمت، وغزة ليست وحدها." "مصر اليوم مختلفة عن مصر الأمس، ولن تقبل أبداً بالعدوان على الفلسطينيين." الخلاصة: مصر في عهد مرسي تحركت بسرعة وبقوة، على المستويات: الدبلوماسية (سحب السفير، الوساطة) الإنسانية (فتح المعبر، استقبال الجرحى) السياسية والإعلامية (تصريحات مباشرة ووفد رسمي لغزة) وكانت هذه أول مرة منذ سنوات يظهر فيها الدور المصري بوضوح كطرف عربي داعم للمقاومة وليس وسيطاً محايداً فقط.