Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно أثر الأوضاع الاقتصادية والابتكار كحل | الاقتصاد والريادة или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
تحدي عزم مبادرة مستقلة تهدف لرفع جودة المشروعات الريادية في العالم العربي. نقوم بعمل ذلك من خلال نشر المقاطع التعليمية والتوعوية بشكل مكثف على وسائل التواصل الاجتماعي وإطلاق جولات تنافسية تدريبية تتم على الأرض من خلال منصتنا للتعليم الإلكتروني. يمكنكم الاطلاع على تفاصيل البرنامج وتواريخ جولات المنافسة عن طريق موقعنا https://azmchallenge.sa تابعونا على تويتر @azmchallenge شاركونا في #تحدي_عزم #الريادة_بوعي المبادرة من رؤية وإشراف: نجم الدين الحمصي الأعمال البرمجية للمنصة وتعريب المحتوى وكتابة وإنتاج المقاطع المرئية تنفيذ كامل من فريق تحدي عزم إخراج المقاطع المرئية @weAamSinjab | وئام سنجاب لأي ملاحظات أو طلبات خاصة يسعدنا تواصلكم من خلال البريد [email protected] -----------------------------------------------------------المحتوى----------------------------------------------------------- ليس مطلوبًا منك أن تكون متخصصًا في الاقتصاد لتصبح رائد أعمال ناجح.. ولكن من المهم والضروري أن تدرك تأثير الأحداث الاقتصادية على مشروعك. ربما تدفعك الحماسة أن تبدأ مشروعك في ظل أوضاع اقتصادية جيدة،ولكن ماذا لو كان الوضع الاقتصادي غير مستقر؟ هل ستبقى على نفس الحماس والرغبة في تأسيس شركتك؟ الحقيقة أنه يجب ألا تعوّل دائماً على البدء في أوقات الرخاء؛ فبدء الأعمال التجارية أمر صعب على كل حال، وما دمت تنشئ مشروعًا ليعيش على المدى الطويل، فمن المحتمل في وقت ما أن تتعامل مع ظروف صعبة أو مفاجئة. طالما أن مشروعك متناسبًا مع متغيرات السوق وهناك احتياج حقيقي من العملاء للمنتج أو الخدمة التي تقدمها، ولديك قدرة على تقديم ميزة تنافسية، ولديك شغف بما تفعله، وقدرة مالية على تحمل مستويات أقل من الدخل المحتمل فلا بأس من البدء فورًا. ولكن تبقى الحقيقة أن الوضع الاقتصادي وطبيعة المخاطر المحيطة لها أثر كبير في نجاح أو فشل المشروع. حيث يؤثر الوضع الاقتصادي بشكل مباشر على القوة الشرائية للناس وقد يدفع المشرع لأخذ قرارت لمصلحة البلد على المدى البعيد ولكنها قد تكون ضاغطة على الشركات الصغيرة على المدى القريب للتوضيح نذكر هذا المثال فقد تفكر مثلًا بإنشاء مصنعا معيناً وتصدير منتجاتك للخارج بأسعار منافسة مستغلًا سياسات دعم الطاقة في بلدك طبعا تكاليف الطاقة هنا قد تكون الكهرباء الذي يشغل المكائن والمصنع أو المحروقات التي تغذي مركبات التوصيل. ثم تتغير الظروف فجأة فيُرفع الدعم عن الطاقة وبالتالي تتضاعف تكلفة الإنتاج. فتفقد أنت كمصنع ميزتك التنافسية التي كانت لديك بإعتمادك على تكاليف طاقة منخفضة. فتصبح غير قادر على التصدير بالأسعار التي حددتها مسبقًا. لكن ماذا لو أرتكز مصنعك على ميزة تنافسية لا ترتبط بالأوضاع الإقتصادية بشكل مباشر وبعيدة مثلاً عن تكاليف الطاقة والمواد الخام والعمالة والتي ترتبط بالعوامل الإقتصادية بشكل كبير. نقصد عنها ماذا لو أرتكز مصنعك على الإبتكار كميزة تنافسية عبر تقديم منتجاتك بشكل مبتكر جديد. هنا بالتأكيد ستكون أبعد عن التأثر بهذه العوامل. وبشكل عام فإن أغلب الشركات التي تبدأ في ظل ركود أو وضع اقتصادي سيء تتأثر أحوالها. إلا أن الوضع الاقتصادي السيء في المقابل قد يكون فرصة جيدة أحيانًا لإطلاق المشروع الريادي. ويعتمد هذا بالطبع على شكل المشروع هل هو مبتكر أو تقليدي و طبيعة الفرصة أو القطاع الذي تريد العمل فيه. فالعديد من الشركات الكبرى اليوم بدأت في ظل أوضاع اقتصادية صعبة فمثلًا "McDonald’s" والتي تعد واحدة من أكبر سلاسل مطاعم الوجبات السريعة كانت بدايتها مع الحرب العالمية الثانية كما أن تطبيق الرسائل الأشهر Whatsapp بدأ عام 2009 بعد الأزمة المالية العالمية. بل إن ثلث الشركات التي جاءت في قائمة مجلة "فوربس" عام 2014 لأكثر 100 شركة واعدة في أمريكا كانت قد بدأت أعمالها أثناء الأزمة العالمية. لكن نلحظ أن الشركات التي ذكرنا اعتمدت الإبتكار منهجاً لها وبنيت عليه منذ اليوم الأول.