Из-за периодической блокировки нашего сайта РКН сервисами, просим воспользоваться резервным адресом:
Загрузить через dTub.ru Загрузить через ClipSaver.ruУ нас вы можете посмотреть бесплатно الدرس 11 مختصر صحيح مسلم للمجدد الألباني I كتاب الإيمان I آيات النبي والإيمان بهI شرح или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Роботам не доступно скачивание файлов. Если вы считаете что это ошибочное сообщение - попробуйте зайти на сайт через браузер google chrome или mozilla firefox. Если сообщение не исчезает - напишите о проблеме в обратную связь. Спасибо.
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
الدرس 11 مختصر صحيح مسلم للمجدد الألباني شرح #صالح_الغامدي #البخاري #مسلم #الألباني #عبد_الباري_المدني#سيد_محمد_ساداتي #أحمد_عبد_العزيز_الزيات #أهل_الحديث #الكتب_الستة #القرآن_لا_يؤخذ_بالوجادة #الآحاد_حجة #التقليد_قول_بلا_علم #تجار_الدين #المرجئة #الخوارج إلى تجار الدين: "ورجلٌ تعلَّمَ العِلمَ والقرآنَ فأتى به اللهُ فعرَّفَه نِعَمَه فعرَفَها فقال ما عملتَ فيها قال تعلَّمتُ العِلمَ وقرأتُ القرآنَ وعلَّمتُه فيك فقال كذبتَ إنما أردتَ أن يقال فلانٌ عالمٌ وفلانٌ قارئٌ فأمر به فسُحِبَ على وجهِه حتى أُلقيَ في النارِ" إلى المرجئة: "قيلَ للنَّبي يا رَسولَ اللهِ إنَّ فلانةَ تقومُ اللَّيلَ وتَصومُ النَّهارَ وتفعلُ وتصدَّقُ وتُؤذي جيرانَها بلِسانِها فقال رسولُ اللهِ لا خَيرَ فيها هيَ من أهلِ النَّارِ" إلى الخوارج: "مَن كان آخرَ كلامِه لا إلهَ إلا اللهُ عند الموتِ دخلَ الجنةَ يومَا من الدَّهرِ وإن أصابَه قبلَ ذلك ما أصابَه" "فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنْ النَّارِ فَيُخْرِجُ مِنْهَا قَوْمًا لَمْ يَعْمَلُوا خَيْرًا قَطُّ" قلت: ولا شك أنه لا يزال طائفة ظاهرين على الحق حتى يأتي أمر الله جعلنا الله وإياكم منهم لكن ابتلي المسلمون منذ عهد الصحابة إلى اليوم بأئمة مضلين تجار دين براغماتية متلونين مرجئة مع من وافقهم خوارج مع من خالفهم جعلوا الإسلام شعارات ونعرات وأحزاب ولوبيات وسفسطة ومغالطات، وأكثر المسلمين في كل زمان ومكان انغمسوا في الدنيا وأعرضوا عن تعلم حديث الرسول فصاروا أضل من الأنعام يعبدون الله بأوهام ساذجة وأخبار كاذبة وأحكام باطلة ومقولات ومسميات جعلوها من أصول الدين لا وجود لها في كتاب الله ولا في سنة رسول الله مرجعهم فيها شيوخ السفسطة والتقليد والعنصرية والتحزب والتمذهب وتزكية الذات وإقصاء المخالفين من المسلمين بالتحريض والتحريش والتحقير والتكفير وهؤلاء الشيوخ هم السبب في تخلف العرب في العلم والفكر والتقنية والصناعة والإنتاج وهم من أسباب ثقافة الجرأة على تكذيب ما صح عن الرسول والمجاهرة بمخالفة سنته والصد عن الإسلام والفوبيا منه.