Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб التحذير الاخير.. الرسالة الرابعة من السيد المسيح عن الضيقة العظيمة القادمة على مصر в хорошем качестве

التحذير الاخير.. الرسالة الرابعة من السيد المسيح عن الضيقة العظيمة القادمة على مصر 4 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



التحذير الاخير.. الرسالة الرابعة من السيد المسيح عن الضيقة العظيمة القادمة على مصر

لازم العالم كله يسمع آخر تحذير رؤيا ورسالة بتاريخ 28 يونيو 2020 الرسالة الرابعة من السيد المسيح شفت نفسى طالعه للسماء في رؤيا لغايه فوق السحاب، وفى الطريق كنت أرى مَجرَّات واشياء تشبه الصخور، ولا أعرف هل هذه كواكب أم ماذا! وكان حولي اتنين من الملائكه وبيسبحوا "قدوس، قدوس، قدوس ياخالق كل النفوس، مستحق المجد والقوة والسجود والعزه لك وحدك، لانك قادر وخالق وليس لقدرتك حدّ، نسألك يا قدوس أن تخلص العالم من الأدناس وتضع بدايه جديده نورانيه لأن ظلام دامس ساد الجميع، استجب يا قدوس، قدوس قدوس قدوس". وكانوا يعيدون هذه التسبحة كلما تنتهي. والغريب أن كان حولي ملاكين، لكن الصوت كان صوت جمهور أو جيش ملائكه كبير، وسمعت صوت بيجاوب عليّ وقال: إن الأرواح ليست محدودة بمسافات أو أماكن أو ازمنه. وكان كل طغمة الملائكه أمام العرش تكرر نفس الطلبة أو الصلاة السابقة.. ثم وصلنا الى بوابه ضخمه وكبيرة من نور وانفتحت البوابة وكان في مدخل البوابة ملاكين بهيئة نورانية وكانا يمسك كل واحد منهم سيف لونه اصفر مثل الذهب ولكنه كان من نار. ودخلنا مكان كان كله نور.. نور لا يُوصَف، ولا اعرف كيف أصفه. نظرت إلى النور وأنا بداخلي مدركة ان صاحب هذا المكان أعطاني نعمة ان أقدر ان افتح عيني في هذا النور الشديد لأن النور لا يُوصَف (من شدته) وصعب على انسان ان يقدر ان يفتح عينه فيه (أي لا يقدر أن يدقق فيما بداخله). وكنت كأنني واقفة امام الشمس نفسها أو نور أشدّ كثيراً من الشمس. (على الأرض) من الصعب ان يفتح انسان عينه في الشمس، أمَّا هذا النور فكان أعظم بكثير من نور الشمس، وطبعاً بديهي لم يكن ينفع أن أنظر إليه ولا حتى أرفع عيني، لكن الله كان عايز ده، كان عايزني أتطلع فيه. نظرت ووجدت كرسي في وسط هذا النور، كرسي عرش وكان جالس عليه الله، لكني ماشفتش التفاصيل أي إنني لم ارى الوجه او ملامحه من حدة النور، كان كويس إني شفته كهيئة مثل انسان جالس على الكرسي، في التوقيت ده.. بمجرد ما دخلنا من البوابة التفت ولم اجد الملاكين اللذين كانا معي، كنت لوحدي. وكنت واقفة في منتصف القصر وبيني وبين كرسي العرش كان هناك مسافة كبيرة. وكنت أرتعش بداخلي لأن الموقف صعب، فالوجود في الحضرة الإلهية لا يُوصَف، ولا اعرف كيف اصفه، لكن لكي أكون أمينة لأن الرهبة صعب ان يصيغها انسان في كلمات او في جمل، ولا توجد لغة تستطيع التعبير عنها وعن الأحاسيس اللي نشعر بها عندما نكون في الروح؛ صعب صعب صعب ان يستطيع الانسان ان يحدها في كلمات او جمل. لكن الوجود في حضرة الله هو مرهب، مرهب، مرهب اكثر مما يستطيع أن يتخيله خيال انسان. كنت أشعر بفرح ومجموعة من المشاعر معاً؛ مثل شحاذ دخل قصر كبير، لا يليق ولا يستحق وجوده فيه . كنت فرحانة وفي نفس الوقت كنت خائفة. وجدت ان الرب بدأ يرفع يده ناحيتى وأيده مفتوحه شفت فى أيده المنوره مكان جرح المسمار أيده اليمين وقالى بصوت حنووون وهادئ تعالى وبمجرد أن فرد أيده واتكلم كل اصوات التسبيح سكتت وكان صمت رهيب زاد حدّة الرهبه بداخلي، قالى اقتربى منى لا تخافى انا دعوتك لماذا تخافى شعرت بسلام وطمأنينه،. قالى بعد أيام ليست كثيره اسمح بكل ما أخبرتك به اذهبى واخبرى ومن له اذنان للسمع فليسمع اخبرى حتى تكونى شاهد عليهم يوم المجازاه فكل من يرفض كلامى تكونين شاهد على محبتى لهم واعلانى لهم ولكنهم لم يستجيبون،سوف أسمح لارضك اى بلدك (مصر) بجوع وسيف مع الوباء وافتقد باقى ارضى اى العالم بسيف من نار ، أما عن ابنى ورسولى يوحنا الجديد (الأخ هاني) فقريبا جدا يحتفل معى فى عرس قيامتى ، ولن أرفع يدى عن أرض مصر أرض العبوديه إلا حينما يرفضون العبوديه القاسية الذين استعبدوا لها ويرجعوا اليَّ بتوبه وندم ويطلبوا نورى لخلاص نفوسهم. الوكاله التى نصبتهم عليها وخانونى لأنهم اعتبروا نفسهم أسياد والهه عليها ورفضوا ملكى عليهم بالفعل اغاظونى وابتعدوا عنى واهانوا أسمى الحيّ القدوس ونسوا دمي، نسوا إني سوف اطلب منهم حساب الوكالة. لم يكونوا صادقين امامى،خانونى، رعاة كنائسى خانونى واحبوا غيرى، باعونى وتركونى وبحثوا عن الهه أخرى، طعنونى ولم يبالوا، شتتوا رعيتى وضلّلوا خرافى، واتاهوهم وافقدونى الكثير منهم ولم يبالوا، لم يشعر أحد فيهم بأحشائى، استراحوا فى فراشهم الدافئ وانا فى العراء ابكى، شربوا ما أرادوا واكلوا ما اشتهت نفوسهم وانا اتلوى جوعاً، ويبس حلقى وملئت المراره فاي، جلسوا وتنعَّموا واستراحوا وانا أنزف وأٌجلَد ويتمزق جسدى ، هم مَنْ جلدونى وتسببوا فى ألمي حينما ضلوا وضللوا خرافى ورعيتى التى أئتمنتهم عليها. هم متبررين كثيرا فى عيون أنفسهم، تركوا هيكلى خراب، خربوا ارضى وبددوا ميراثى، وانا الآن أفنيهم يقول الرب، مَنْ يستطيع أن يقف أمام قضائى بالعدل بعد صمتى الطويل، مَنْ يستطيع أن يرد غضبى عنهم الآن وهم متمادين فى الشر امامى، مَنْ يستطيع أن يرد قضائى ويحكم بالعدل والرحمه والحق، قريباً جداً يوم المجازاة. أمّا عن شعبى، اقول لهم تذكروا عهودى مع ابائكم هلى جاء يوم ونقضت عهدى معهم ؟؟ هل جاء يوم وغيَّرت ماخرج من شفتى ؟! هل جاء وقت وانتظرنى فيه اباؤكم واتكلوا عليّ وانا لم انجيهم؟! انى حافظ العهد والرحمة لمحبيَّ دائماً، قابل كل الراجعين إليَّ، التفتوا إليَّ واخلصوا يا جميع قبائل الأمم، ارجعوا إليَّ ارجع اليكم، ارجعوا عن خطاياكم فأقبلكم، صوموا ونوحوا وتضرعوا، أعود وارحم وأشفق".. يقول الرب. ثم صمت الله وسمعت الملائكه من حوله تقول "امين امين امين ايها الرب يسوع". وسمعت صوت الله مرة أخرى عاد يقول: "انا هو الالف والياء، البداية والنهاية، كنت ميتاً وها أنا حيَّ إلى ابد الابدين وسوف أُحيي لي الكثير من النفوس التى اشتهتنى وقدّمت عربون صِدقَها كجهاد مُحرَقه امامي، اذهبي بسلام انا معكم طول الايام والى انقضاء الدهر." ملحوظة: لم نلتزم باللغة الدارجة ليفهم كل مَنْ يتكلم اللغة العربية وقمنا بالاضافة لتفريغ الملف الصوتي كذلك بدمج وصف كانت الاخت كتبته ووجدنا فيه تعبيرات ووصف يوضح ويشرح مشاعرها امام عرش الله

Comments