Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб جاسوس داخل مكتب ابو مازن وياسر عرفات - كيف زرع الموساد جاسوس داخل مكتب الرئيس الفلسطينى؟ в хорошем качестве

جاسوس داخل مكتب ابو مازن وياسر عرفات - كيف زرع الموساد جاسوس داخل مكتب الرئيس الفلسطينى؟ 5 дней назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



جاسوس داخل مكتب ابو مازن وياسر عرفات - كيف زرع الموساد جاسوس داخل مكتب الرئيس الفلسطينى؟

تخيل إنك قاعد في اجتماع سري جدًا.. بتتكلم عن خطط، عن قرارات مصيرية، عن مصير ناس وأرواح.. وفجأة، من غير ما تاخد بالك، في حد قاعد وسطكم.. سامع كل كلمة، وواصل كل همسة.. بس مش ليكم..!" "المصيبة بقى.. إن الشخص ده مش غريب، مش واحد متسلل أو مندس.. ده واحد منكم، بياكل معاكم، بيحضر اجتماعاتكم، بيشرب قهوته جنبكم.. لكنه في الحقيقة، عينه مش عليكم.. عينه على اللي بيدفع أكتر!" "عدنان ياسين.. الاسم اللي محدش كان يتوقع إنه يكون جاسوس للموساد في قلب منظمة التحرير! الراجل اللي كان المفروض يحمي السر، طلع هو اللي باعه.. إزاي واحد بالشكل ده قدر يخترق أخطر تنظيم فلسطيني في الوقت ده؟ وإزاي قدر يخدع كل اللي حواليه سنين طويلة؟" "والأهم من ده كله.. إزاي تم كشفه؟ وإيه اللي حصل لما المنظمة عرفت إن عندهم ثعبان جوه الحصن؟" "القصة دي مش مجرد حكاية جاسوس.. دي قصة خيانة، وأسرار، ولعبة مخابرات على أعلى مستوى.. استعد، لأنك هتشوف الوجه الآخر لعالم الجواسيس!" وبنفكر حضرتكم بالاشتراك فى القناة وتفعيل الجرس عشان تكونوا معانا فى كل حلقاتنا الى جاية. ويلا بينا نبدأ الحكاية يوم الإثنين 25 أكتوبر 1993، ياسر عرفات كان في مكتبه في شارع يوغرطة في تونس لما رنّ التليفون عليه. على الطرف التاني كان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، بصوت حاسم طلب منه يرفع الحصانة الدبلوماسية فورًا عن عدنان ياسين، اللي كان رئيس شُعبة في سفارة فلسطين هناك. عرفات استغرب وطلب يعرف السبب، فكان الرد صادم: عدنان متورط في قضية تجسس خطيرة. بدون تردد، وافق عرفات وأكد استعداده التام للتعاون، فردّ بن علي إن وحدات خاصة من الشرطة في الطريق دلوقتي للسفارة في شارع باستور. في نفس الوقت، أربع عربيات مدنية كانت بتتحرك باتجاه السفارة، وبمجرد ما وصلت، نزل منها رجال أمن بلبس مدني، بعضهم طوّق المبنى والبعض التاني دخل السفارة مباشرة. عدنان كان قاعد في مكتبه في الطابق الأرضي، فجأة الباب اتفتح بعنف، ورجال الأمن دخلوا عليه وقبضوا عليه في لحظة. الموظفين اللي حواليه وقفوا مصدومين، محدش كان فاهم إيه اللي بيحصل، والإشاعات بدأت تطلع بسرعة، حد بيقول إن السبب تجارة عملة مزورة، وحد تاني بيقول إنهم لقوا مخدرات في بيته. لكن الحقيقة كانت أكبر من كده بكتير. مع عمليات التفتيش الدقيقة اللي حصلت مش بس في السفارة، لكن كمان في بيوت قيادات فلسطينية كبيرة، وكمان بيت عدنان ياسين نفسه، الصدمة كانت ضخمة. أجهزة تنصت متثبتة في أماكن محدش يتخيلها، واحد جوه كرسي، والتاني جوه لمبة إضاءة، بتسجّل كل حاجة وبتوصلها مباشرة للموساد. الخبر وقع كالصاعقة على اللي حواليه، وخصوصًا زملاؤه اللي كانوا بيثقوا فيه. واحد منهم قال مستغرب: "عدنان؟ مستحيل! الراجل ده كان ماسك كل حاجة.. من شهادات الميلاد للوفيات، من إجراءات الجمارك لعلاقاته مع الداخلية، كان عارف كل حد داخل وخارج من عند القيادة الفلسطينية، سواء في السر أو العلن!" #جواسيس #الموساد #اسرائيل #فلسطين #عدنان_ياسين #قصص_تجسس_حقيقية #أشهر_الجواسيس #تاريخ_المخابرات #المخابرات_الفلسطينية #mossad_spy #spystory #middleestsecrets #مصر #العراق #لبنان #سوريا #السعودية #تونس #المغرب #الجزائر #أمريكا #المانيا #فرنسا #كندا

Comments