Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб "سيكولوجية المحادثه عبر الشات: كيف تخترق عقل الآخر بكلمات محسوبة؟" (كورس كامل) من علم النفس الأسود в хорошем качестве

"سيكولوجية المحادثه عبر الشات: كيف تخترق عقل الآخر بكلمات محسوبة؟" (كورس كامل) من علم النفس الأسود 3 дня назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



"سيكولوجية المحادثه عبر الشات: كيف تخترق عقل الآخر بكلمات محسوبة؟" (كورس كامل) من علم النفس الأسود

رابط التواصل واتس اب https://wa.me/message/4K7TVBFYLERZP1 ___________________________________ Instagram   / moham.abdelaal   Facebook   / moham.abdelaal   TikTok https://www.tiktok.com/@moham.abdelaa... تخيّل معي أنك تستطيع أن تجعل شخصًا ما يتعلّق بك… دون أن تلمسه، أو تراه، أو حتى تتحدث معه كل يوم… كل ما بينك وبينه مجرد شاشة… رسائل… مكالمات… أحيانًا يكون هناك صوت، وأحيانًا أخرى تكون مجرد رسالة… رسالة عادية، ولكن عقله لا يستطيع تجاهلها. هناك من يظن أن الدردشة أو التواصل عن بعد أو المحادثات، مجرد وسيلة للترفيه أو للتواصل. أي أنك ترسل رسالة، فيردّ عليك، تضحك، تتابع أو تشعر بالملل وترحل. لكن الحقيقة أعمق من ذلك بكثير. من يفهم اللعبة جيدًا… يدرك أن الدردشة أو التواصل عن بعد هو سلاح. وسلاح بالغ الخطورة. نعم، خطير… لأنك تستطيع من خلاله أن تبني علاقة افتراضية، ليست على أرض الواقع، ولكن الإحساس الناتج عنها يكون حقيقيًا أكثر من أي عناق. يمكنك أن تخلق حالة تعلق، تجعل الطرف الآخر ينتظرك، يفكّر فيك، يحسب كل تصرف منك… وأنت لست مضطرًا لفعل شيء فعلي، سوى أن تكون “موجودًا”… ولكن وجود غامض… وجود محسوب. في هذا الزمن، أصبح التواصل عن بعد أكثر الوسائل استخدامًا… ولكنه أيضًا من أكثر الأمور التي لا يفهم الناس مدى تأثيرها. كل رسالة ترسلها، كل مرة تختفي فيها، كل كلمة تقولها بنبرة معينة، كل ردّ سريع، وكل "تمت المشاهدة" التي لم يُردّ عليها… كل ذلك يبني حالة نفسية. ولكن السؤال هنا: من الذي يبني؟ ومن الذي يُهدم عليه؟ أين أنت من هذين الطرفين؟ هل أنت من يتحكم بالكلام؟ أم أن الكلام هو من يجرّك خلف الطرف الآخر؟ هل أنت من يخلق اللحظة؟ أم أن اللحظة تفرض عليك أن تكون جزءًا منها؟ الناس تظن أن الحب يبدأ عندما نشعر… ولكن ما يبدأ فعليًا قبل ذلك بكثير، هو الانتباه. ما إن يلفت أحدهم انتباهك، فقد دخل عقلك. وإن ظلّ داخل عقلك، بذكاء، بهدوء، وببطء… فهو من انتصر. وهذا الانتباه؟ يبدأ من الرسائل… من كلمة بسيطة، ولكنها مصاغة بإتقان. من صمتٍ، ولكن في توقيت قاتل. من جملةٍ عميقة، ولكنها لا تفسر نفسها. من مكالمة مدّتها أربع دقائق، ولكنها جعلت الطرف الآخر يعيدها في ذهنه أربعة أيام. الذين يتواصلون عبر الرسائل أو المكالمات بشكل عادي؟ يمرّون… يُنسَون… يمضون مثل أي شخص آخر. أما من يلعب اللعبة بإتقان؟ يُزرع داخل العقل. ويصبح علامة… ويصبح “نقطة ضعف” لدى الطرف الآخر… دون أن يظهر عليه ذلك. ولكي تصل إلى هذه الدرجة، لست بحاجة لأن تكون وسيمًا، أو غنيًا، أو مشهورًا، أو حتى بارعًا في الحديث. أنت فقط بحاجة إلى أن تفهم علم النفس الخفي الكامن وراء التواصل عن بعد. في هذا الفيديو، لن نتحدث عن الحب، ولا الغرام، ولا الرومانسية التي في الأفلام… بل سنتحدث عن: • فن البداية الغامضة… كيف يمكن لأول رسالة أن تفتح باب عقل الشخص الذي أمامك ولا تُغلق أبدًا. • الهوية النفسية التي يجب أن تبنيها لنفسك في تواصلك مع هذا الشخص عن بعد… من تكون؟ وكيف تكون حاضرًا دون أن تكثر من الكلام؟ • الانسحاب الذكي… متى تختفي؟ وكيف تختفي؟ ولماذا قد يكون غيابك أقوى من وجودك؟ • التحكم في المزاج العام للطرف الآخر… دون أن تصرخ، دون أن تطلب، ودون أن تشرح. • صناعة الإدمان العاطفي… كيف تكون أنت جرعته النفسية اليومية… وفي اللحظة التي تختفي فيها، يشعر بألم لا يعرف مصدره. • كيف تصبح علامة في حياته… حتى وإن لم يسبق له أن رآك على أرض الواقع؟ هذا الأمر لا يحتاج إلى براعة في الحديث، ولا إلى قدرة على الكلام المعسول… بل يحتاج إلى وعي. يحتاج إلى صبر. ويحتاج إلى نضج نفسي. كي تتمكن من السيطرة على عقله اللاواعي… وتخلق لحظات لا يستطيع تفسيرها، ولكنه يشعر بها، ويتعلق بك بسببها. حلقة اليوم ليست مجرد فيديو تعليمي… بل يمكنك أن تعتبرها دورة تدريبية كاملة متكاملة لفن إدارة العلاقات عن بعد، خريطة نفسية للعلاقات الرقمية، لكل من يرغب في أن يكون مؤثرًا… إذا كنت قد سئمت من كونك دائمًا الطرف الذي يُترك… الذي يُنسى… الذي يُحبّ ولكن لا يُحافَظ عليه… فهذا الفيديو موجّه إليك. وإن كنت من أولئك الذين يحبون ملاحظة التفاصيل… ويحبون أن يُفصّلوا الكلام على مقاس اللحظة… فأحب أن أخبرك: أنت الآن على وشك الدخول إلى عالم قد يغيّر نظرتك لكل محادثة وكل مكالمة لاحقة. تنفس… افتح عينيك… وركّز مع كل جملة قادمة، لأن بعد هذا الفيديو، لن تفهم الناس فقط… بل ستفهم نفسك، وتصبح أنت المتحكّم… دون أن يظهر ذلك. فلنبدأ. المقدمة 00:00 الفقرة الاولي فن الشات (البداية المشوشة) 04:43 الفقرة الثانية فن الشات (تكون كتاب مقفول ناقص صفحة) 07:30 الفقرة الثالثة فن الشات ( تقلب المذاج المحسوب ) 13:01 الفقرة الرابعة فن الشات والتواصل عن بعد ( الانسحاب التكتيكي ) 18:12 الفقرة الخامسة فن الشات والتواصل عن بعد ( الادمان العاطفي) 20:17 الفقرة السادسة فن الشات والتواصل عن بعد ( السيطرة العاطفية الهادئة) 23:43 #محمد_عبدالعال #علم_النفس #فن_الشات

Comments