Скачать с ютуб حقيقة من يحكم الجزائر ؟؟ رؤساء الجزائر و لعنة الرئاسة - بين الاستقالة و الاغتيال من 1962 الى 2020 в хорошем качестве

حقيقة من يحكم الجزائر ؟؟ رؤساء الجزائر و لعنة الرئاسة - بين الاستقالة و الاغتيال من 1962 الى 2020

لعنة الرئاسة في الجزائر لعنة الرئاسة في الجزائر - لعنة الرئاسة في الجزائر. هؤلاء هم المتنافسون على الرئاسة في الجزائر. من محارب للاستعمار الفرنسي وأصغر وزير للخارجية إلى رئيس دولة لمدة عقدين من الزمان، لمحات عن حياة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قبل إعلان استقالته خضوعاً لمطالب الحراك الشعبي... لم يُكمل أي رئيس جزائري عهدته بشكل عادي، منذ سنة 1958، أي حتى قبل الاستقلال، فقد تم فصل فرحات عباس أول رئيس للحكومة الجزائرية المؤقتة سنة 1961 لأسباب سياسية، بعد أن تم انتقاد موقفه الموصوف باللين ضد فرنسا وتم استبداله ببن يوسف بن خدة الذي بقي لى رأس الحكومة المؤقتة 13 شهرا، وفي صيف 1962 كانت الغلبة “لجماعة وجدة” في صراعها مع الحكومة المؤقتة، التي أبعدت بن خدة عن العمل السياسي، ليتفرغ بعدها لمهنته كصيدلي إلى أن توفي يوم 04 فيفري 2003. الأوضاع حينها أجبرت كل من بني يوسف بن خدة وفرحات عباس وحسين لحويل ومحمد خير الدين على المضي في رحلة طويلة عبر الصحراء بسبب ما فرضه نظام هواري بومدين العسكري، هذا الأخير الذي تحالف سنة 1962 مع أحمد بن بلة ليصبح رئيسا للدولة لكن بن بلة لم يعمر طويلة على رأس الدولة ليتم إبعاده من طرف بومدين في 19 جوان 1965، في انقلاب عسكري مدعوم من عبد العزيز بوتفليقة، وزير الخارجية آنذاك، وسمي “تصحيحا ثوريا”. بقي هواري بومدين ، الذي تخلص من خصومه وأوقف عمل البرلمان في السلطة لمدة ثلاثة عشر عاماً، قبل أن يصاب بتسمم أقعده الفراش على حد ما كشف عنه أطباء روس، وبعد وفاته، تم استبدال العقيد بكولونيل في آخر سنة 1979 ، وهو الشاذلي بن جديد الذي قاد البلاد حتى عام 1992. الشاذلي بن جديد تم دفع الى الاستقالة من قبل الجيش في ما يشبه الانقلاب الأبيض بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة في الانتخابات البرلمانية في ديسمبر 1991، ليفسح المجال المجال أمام وجه تاريخي وهو محمد بوضياف الذي لا لم يكن لديه الوقت الكافي لفهم الوضع السياسي المعقد في الجزائر حينها، وتم اغتياله في 29 جوان 1992، بينما كان يعتزم شن عملية واسعة ضد الفساد. علي كافي، العقيد السابق في الثورة، تولى إدارة البلاد بين جويلية 1992 وجانفي 1994 قبل أن يحل محله الجنرال ليامين زروال. ترأس زروال فترة انتقالية قصيرة مدتها سنة واحدة قبل انتخابه في عام 1995. لم يبق سوى ثلاث سنوات على رأس الدولة، ليقرر الاستقالة في 11 سبتمبر 1998 ممهدا بذلك الطريق لعبد العزيز بوتفليقة ، الذي تم انتخابه في أفريل 1999، استقال بوتفليقة بعد عشرين عامًا، يوم الثلاثاء ، 2 أبريل، بعد انتفاضة شعبية غير مسبوقة طالبته بالرحيل هو ونظامه ويبدو أن الرؤساء الجزائريين أصابتهم كلهم لعنة عدم إكمال ولاياتهم بطريقة طبيعية. هؤلاء هم المتنافسون على الرئاسة في الجزائر. من يحكم الجزائر سرا من يحكم الجزائر 2019, من يحكم الجزائر ؟؟ إليكم الإجابة الصادمة من يحكم في الجزائر من الذي يحكم الجزائر من يحكم الجزائر ؟ من يحكم الجزائر حقيقة من يحكم الجزائر في الخفاء من يحكم الجزائر بعد بوتفليقة من يحكم الجزائر إليكم الإجابة الصادمة من يحكم الجزائر اليوم من يحكم الجزائر الان من يحكم الجزائر 2020 مظاهرات في الجزائر ضد العهدة الخامسة,الجزائر، بوتفليقة، قايد صالح، حراك شعبي، مظاهرات، جنرالات Algeria مظاهرات في الجزائر 2019 رؤساء الجزائر بعد الاستقلال رؤساء الجزائر منذ الاستقلال إلى اليوم,رؤساء الجزائر منذ 1962,الجزائر وأج رؤساء الجزائر ,رؤساء الجزائر من الاستقلال ,رؤساء الجزائر وفترة حكمهم ,رؤساء الجزائر قبل الاستقلال ,رؤساء الجزائر من 1962 الى يومنا هذا,رؤساء الجزائر منذ الاستقلال حتى اليوم,رؤساء الجزائر في ميزان التاريخ pdf,رؤساء الجزائر من 1962 الى 2019,الرؤساء الذين حكموو الجزائر,حكام الجزائر عبر العصور,مظاهرات الجزائر 1 رس, #من_يحكم_الجزائر #الجزائر #2020 #اليوم يحيى تبون،, Timeline of presidents of algeria لعنة الرئاسة في الجزائر,لعنة الرئاسة في الجزائر pdf ,alghad tv live المتظاهرين في الجزائر,يسقط حكم الجنرالات في الجزائر ,تحليل فيلم أنا الماعز الأليف,الهاكر الجزائري المخضرم الذي أرعب أمريكا واسرائيل وسحب أموالهم ,عبد القادر بن صالح,في الجزائر حديث الرئيس ,عن حياة الرئيس الجزائري ,لتولي رئاسة الجزائر اتفق ,رحيل رموز عهد بوتفليقة,اخبار البي بي سي,بي بي سي اخبار,بي بي سي عربي,بي بي سي العربية ,قناة الغد اون لاين