Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб ترامب يمنح المغرب أخطر الصواريخ والقنابل الذكية اضافة لإتمام صفقة طائرات كانت ممنوعة على المملكة! в хорошем качестве

ترامب يمنح المغرب أخطر الصواريخ والقنابل الذكية اضافة لإتمام صفقة طائرات كانت ممنوعة على المملكة! 4 месяца назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



ترامب يمنح المغرب أخطر الصواريخ والقنابل الذكية اضافة لإتمام صفقة طائرات كانت ممنوعة على المملكة!

عودة ترامب تُسرّع صفقة طائرات MQ-9 Reaper لتعزيز التعاون الدفاعي بين المغرب وأمريكا بالإضافة الي تسريع صفقة قنابل ذكية للمغرب مع أنباء عن وجود صفقات تسليح اخري استراتجية كانت ادارة جو بيدن تحضرها على الدول من خارج الناتو. مرحبا أعزائي المشاهدين من المحيط الي الخليج في برنامجكم عرب شو في خطوة تؤكد التزام الولايات المتحدة بتعزيز التعاون الدفاعي مع المملكة المغربية، أقرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صفقة لبيع أربع طائرات مسيرة متطورة من طراز “MQ-9 Reaper” للمغرب. بالإضافة الي الاتفاق على تسليم صواريخ ارض جو و صواريخ جو جو من فئة AIM-120 التى تركب على طائرات إف-16 الموجودة في سلاح الجو الملكي . كل هذا يأتينا مع سعي المغرب للحصول على طائرات مقاتلة امريكية وانباء عن اقتراب اتمام هذه الصفقة. وبناء عليه ماهي مميزات الطائرات المسيرة الجديد التى اقتنتها المغرب من امريكا بعد كنت محظورة على المغرب سابقا؟ وماهي اهمية صفقات القنابل و الصواريخ التكتيكية التى امضتها الربط مع امريكا؟ وأين وصلت المفاوضات بين الدولتين فيما يتعلق بالطائرات المقاتلة ؟ أود ان الفت انتباهكم أعزائي المشاهدين إلي الإشتراك في القناة و تفعل زر الجرس لتصلكم حلقتنا أولا بأول ونعود لموضوع حلقتنا حيث تُعد طائرات MQ-9 Reaper من أكثر الطائرات كفاءة في العمليات الجوية، حيث تمتاز بقدرتها على التحليق لمدة تصل إلى 40 ساعة تحت ظروف مناخية مختلفة، مما يجعلها أداة فعالة لعمليات الاستطلاع والقتال. جدير بالذكر أن هذه الصفقة كانت قد توقفت خلال إدارة الرئيس جو بايدن نتيجة لمراجعات شاملة، إلا أن عودة ترامب إلى البيت الأبيض سرّعت عملية تنفيذ الصفقة. وهذا التحرك يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم قدرات حلفائها في المنطقة. فبعد اتفاقية التطبيع بين إسرائيل والمغرب في عام 2020، وافقت الولايات المتحدة على بيع أربع طائرات MQ-9B SeaGuardians إلى المغرب. وهذا هذا التطور يشكل نقلة نوعية في التعاون الدفاعي بين المغرب والولايات المتحدة، ويتوقع أن يُسهم بشكل كبير في تعزيز القدرات العسكرية المغربية لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة. . وفي إطار سباق تعزيز القدرات العسكرية، يسعى المغرب للحصول على أسلحة حديثة بقيمة 175 مليون دولار تشمل صواريخ جو-جو AIM-120 AMRAAM وقنابل القطر الصغير GBU-39B من الولايات المتحدة. ووفقًا لمنصة “ديفينس ويب”، فقد تمت الموافقة على الصفقتين المحتملتين من قبل وزارة الخارجية الأمريكية في 20 ديسمبر، وتم إخطار الكونغرس بذلك. كما طلب المغرب شراء 500 قنبلة قطر صغير من نوع Boeing GBU-39B I (SDB-I)، وقنبلتين تدريبيتين من نوع GBU-39 (T-1)/B، بالإضافة إلى ذخائر تدريبية وقطع غيار ودعم فني بقيمة إجمالية تقدر بـ86 مليون دولار. كما طلب شراء ما يصل إلى 30 صاروخًا AIM-120C-8 AMRAAM متوسط المدى من شركة RTX Corporation، إلى جانب معدات مرافقة مثل قطع غيار وأدوات دعم بقيمة إجمالية تبلغ 88.37 مليون دولار. وأوضحت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية أن الصفقة المقترحة ستُحسن قدرة المغرب على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، من خلال توفير ذخائر جو-جو حديثة تُساعد المملكة على تأمين حدودها ومياهها الإقليمية، مكافحة الإرهاب والتهريب غير المشروع، واستخدام أسطولها الجديد من طائرات F-16 Block 72. كما تشغل القوات الجوية الملكية المغربية 23 طائرة F-16C/D Block 50/52، حصلت عليها بين عامي 2011 و2012، مع فقدان إحدى الطائرات أثناء العمليات في اليمن ضمن التحالف الذي تقوده السعودية. وفي عام 2019، وافقت الولايات المتحدة على تحديث هذه الطائرات إلى المعيار الأحدث F-16V Block 70/72 بتكلفة تقارب المليار دولار. كما وافقت وزارة الخارجية الأمريكية في مارس 2019 على بيع 25 طائرة جديدة من طراز F-16C/D Block 72 بقيمة 3.7 مليار دولار، لتعويض طائرات Mirage F1 التي حصل عليها المغرب في السبعينيات، وطائرات Northrop F-5E/F Tiger II التي تسلمها في الثمانينيات. ومن المتوقع أن تُنهي شركة لوكهيد مارتن إنتاج هذه الطائرات الجديدة بحلول ديسمبر 2026. وفي أواخر عام 2022، طلب المغرب أنظمة إطلاق الأسلحة الذكية L3 Harris (BRU-57/A)، التي تسمح لطائراته من طراز إف-16 بحمل سلاحين ذكيين لكل نظام، مما يضاعف بذلك قدرتها على حمل الذخيرة. وهذه الأنظمة متوافقة مع الأسلحة الموجهة التي تزن 500 رطل (225 كغ) و1000 رطل (450 كغ). كما تم تجهيز طائرات إف-16 التي يمتلكها المغرب بمجموعة من المعدات الإضافية، بما في ذلك وحدات الاستهداف Lockheed Martin Sniper، ووحدات الاستطلاع الجوي Goodrich DB-110، ونظام الحرب الإلكترونية المتقدم (ACES) من شركة “رايثيون” (Raytheon). ويشمل تسليحاتها صواريخ AIM-9X Block II Sidewinders ذات القدرة على القفل بعد الإطلاق، وصواريخ جو-أرض AGM-65D Maverick، بالإضافة إلى حزم قنابل موجهة بالليزر من نوع GBU-12 Paveway II المحسّنة. كما طلب المغرب منذ سنوات صواريخ Harpoon لتسليح طائراته من طراز إف-16. من جهة أخرى، أبدت القوات الجوية الملكية المغربية اهتمامًا بالطائرة الصينية L-15 Falcon، المتوفرة بنسخ تحت صوتية وفوق صوتية، للاستخدام في التدريب والضربات الخفيفة. وعلى الرغم من أن المغرب يعتمد تقليديًا على المعدات الدفاعية الغربية، فإن اهتمامه بالطائرة L-15 قد يكون مرتبطًا بمحدودية البدائل الغربية المتاحة مثل الطائرة الأمريكية T-7A. ومع ذلك، تظل هناك تساؤلات حول إمكانية دمج طائرة صينية مع أسطول الطائرات القتالية الذي يزود به الغرب المغرب، والذي يشمل طائرات إف-16 المحدثة وMirage F1، وفقًا لتقرير نشره موقع The Bulletin d’ADIT. بتالي يواصل المغرب تعزيز قدراته العسكرية، حيث بلغت ميزانية الدفاع لعام 2025 حوالي 133 مليار درهم (13 مليار دولار)، بزيادة قدرها 7.25% مقارنة بعام 2024. وتتضمن المشتريات المستقبلية طائرات ودبابات وأنظمة دفاع جوي، وفقًا للموقع المتخصص.

Comments