Скачать с ютуб فاليريا ماركيز: رجل يعتذر على الباب… وتخريب لقبرها بعد أيام! в хорошем качестве

فاليريا ماركيز: رجل يعتذر على الباب… وتخريب لقبرها بعد أيام!

بعد أن صُدمت المكسيك بجريمة قتل المؤثرة فاليريا ماركيز، ظهر رجل غامض أمام صالون التجميل الذي كانت تعمل فيه، ووضع باقة من الورود الحمراء. كلمة واحدة فقط كُتبت على البطاقة: "Perdon" — "أنا آسف". فهل هو اعتراف؟ ندم؟ أم مجرد استفزاز؟ لكن الأسوأ لم يكن ذلك… في الأيام التالية، تعرّض قبر فاليريا للتخريب المتعمّد. الصورة، الورود، الصليب والشموع… كلها تم تدميرها من قِبل أشخاص قساة لا يملكون ذرة رحمة. مشهد حزين أعاد الألم إلى محبّيها، وطرح سؤالًا: هل قُتلت فاليريا مرتين؟ 💔 في هذا الفيديو، أشارككم تفاصيل ما جرى، وردود فعل الناس، والرمزية المؤلمة التي تحيط بهذه القصة. 🕯️ اشترك في القناة وفعّل الجرس… لأننا لا ننسى القصص التي يجب أن تُروى. #فاليريا_ماركيز #femicide #جرائم_حقيقية #قصص_وجرائم_مع_ميرا #جريمة_في_المكسيك 🎥 بعض المقاطع المستخدمة مأخوذة من حساب فاليريا ماركيز على إنستغرام لأغراض التوثيق، التوعية والمتابعة الإخبارية. 🔔 تنويه: نرجو منكم احترام الضحية وأهلها عند التفاعل مع هذا الفيديو. سيتم حذف أي تعليق يتضمن سخرية، كراهية أو عدم احترام. نحن نحكي هذه القصة لإيصال الحقيقة، وليس لإثارة الجدل.